الصفحه ٣٦٣ : ، بنى
الله له بيتا في الجنة.
وأخرج الترمذي (٣) عن أبي سعيد أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إذا
الصفحه ٤٣١ :
قال ابن كثير :
كان الجدّ بن قيس هذا من أشراف بني سلمة.
وفي الصحيح (١) أن رسول الله
الصفحه ٤١ : . فقال المسلمون نحن أحق أن
نفعل ذلك يا رسول الله. فأنزل الله عزوجل (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا). وقال السدّي
الصفحه ١٣٧ : عليهم ، أن يصيبكم مثل ما أصابهم. ثم قنع رأسه وأسرع
السير حتى جاوز الوادي.
وللبخاري (١) ؛ أن الرسول
الصفحه ٤٠٣ : ـ.
وفي الصحيح (٢) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لأبي ذر : ما يسرني أن عندي مثل أحد ذهبا ، يمر
عليّ
الصفحه ٢٦٤ : التغشية والفاعل في الوجهين هو الله
تعالى وقرئ (يغشاكم) على إسناد الفعل إلى النعاس.
وفي الصحيح (١) أن
الصفحه ١١١ : بالله ، لا يدركه أحد من خلق الله في هذه الصفات ،
كما جاء في صحيح مسلم (١) أن رسول الله
الصفحه ٣٠٤ : أوفى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بعض أيامه ، التي لقي فيها العدوّ انتظر حتى مالت
الشمس. ثم قام
الصفحه ٢٤٦ : .
وروى الإمام
أحمد (١) وأهل السنن عن أبي هريرة أن «رسول الله صلىاللهعليهوسلم انصرف من صلاة جهر فيها
الصفحه ٣١٩ : الصحيحين (١) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما خطب الأنصار في شأن غنائم (حنين) قال لهم يا معشر
الأنصار
الصفحه ٤٢٠ : ، بخلاف غيره من
الصحابة ، لنص القرآن على صحبته ـ انتهى ـ.
وعن ابن عمر (١) أن رسول الله
الصفحه ٥٢٦ : الصادقين ، أشار تعالى إلى أن النفر مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم واجب كفاية ، فلا يجوز تخلف الجميع ، ولا
الصفحه ٣٠٧ : القول الثاني ذهب إلى جمهور المفسرين.
روى مالك (١) في الموطأ عن طلحة بن عبيد الله بن كريز ، مرسلا ؛ أن
الصفحه ٥٠٧ : إسباغ الوضوء ، والتنزه عن ملابسة
القاذورات.
وقد روى الإمام
أحمد أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلّى
الصفحه ٢٩٨ : عبد الله بن عباس ، في حديث وفد عبد القيس : أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لهم : «وآمركم بأربع