الصفحه ٤٧٩ :
فتولوا وهم يبكون ، وعزّ عليهم أن يجلسوا عن الجهاد ، ولا يجدون نفقة ولا
محملا ، فلما رأى الله
الصفحه ٣٧٨ : تجهز رسول الله صلىاللهعليهوسلم لقتال الروم ، ودعا الناس إلى ذلك ، وأظهره لهم ، وبعث
إلى أحياء العرب
الصفحه ٢٨٩ : . بل ولم يكن أحد من أهل الدين يفعل ذلك على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولا عهد أصحابه ، ولا
الصفحه ٥٠٨ :
وروى البزّار
عن ابن عباس قال : هذه الآية في أهل قباء ، سألهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا
الصفحه ١٩٨ : إسماعيل
في البراري العطاش ، ولم يسمع أن الأمم دانت لهم ، حتى بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فدانت له
الصفحه ٣٢٢ : وعددهم : قوموا
إلى جنة عرضها السموات والأرض ، فقال عمير بن الحمام : عرضها السموات والأرض؟ فقال
رسول الله
الصفحه ١٧٥ : ] ، وليسلّي رسول الله صلىاللهعليهوسلم مما أري من بني إسرائيل بالمدينة ، فقال تعالى :
القول في تأويل قوله
الصفحه ٤٠٥ : بعدها قطعا.
قال ابن حجر في
(الفتح) : والظاهر أن ذلك كان في أول الأمر كما تقدم عن ابن عمر. واستدل له
الصفحه ٢٦١ : غيرهم. وقرئ بفتحها على معنى أن الله أردف المسلمين بهم ، أو مردفين بغيرهم
، أي من ملائكة آخرين. وقرئ
الصفحه ٤٠١ : البراطيل ، وكنز الأموال والضن بها عن الإنفاق في سبيل
الله. ويجوز أن يراد المسلمون الكانزون غير المنفقين
الصفحه ٢٢ :
والحاكم عن عبد الله بن عمر قال : «لم يكن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدع هؤلاء الدعوات حين يصبح
الصفحه ٩ : ) [الكهف : ١٠٥].
وفي مناقب عبد
الله بن مسعود ، أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أتعجبون من دقة ساقيه
الصفحه ١٦ :
وجلّ ما يوجد له من ذلك ما كان منه اتباعا لأهل بلده ، كإبراهيم النخعيّ
وأصحاب ابن مسعود. إلا أنه
الصفحه ٤٥٠ :
مخشن ، فتسمى عبد الرحمن ، وسأل الله تعالى أن يقتله شهيدا لا يعلم بمكانه
، فقتل بيوم اليمامة ، فلم
الصفحه ٤٦٨ : ء من سبعين جزءا ـ
زاد الإمام أحمد : من نار جهنم.
وروى الشيخان (٢) عن النعمان بن بشير قال : قال رسول