الصفحه ٣٣٧ : فِي كِتابِ اللهِ) أي في حكمته وقسمته ، أو في اللوح ، أو في القرآن ، لأن
(كتاب الله) يطلق على كل منها
الصفحه ٣٧٧ : يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ
الصفحه ٣٨٢ : أمة ليس لها في الأصل كتاب. وكانت كل طائفة تدين بدين من جاورها من
الأمم ، فكانت عرب البحرين مجوسا
الصفحه ٣٨٥ : عليهم فيها إلا ضمائرهم. انتهى.
وفي كتاب (أشهر
مشاهير الإسلام) في بحث إجلاء أهل نجران ما نصه :
إن
الصفحه ٣٩٠ : شفاء عللهم عليهم. بل بلغ بالمسلمين اعتبارهم لأهل الكتاب
عضوا من جسم هيأتهم الاجتماعية ، لا يجوز فصله
الصفحه ٣٩٩ : كلها ، بأن أبان لكل من سمعه أنه الق ، وما
خالفه من الأديان باطل ، وأظهره على الشرك دين أهل الكتاب
الصفحه ٤١٣ : كتابه (صناعة الكاتب) قال : ذهب الكوفيون إلى أنه يقال : المحرم
ورجب وذو القعدة وذو الحجة قال : والكتاب
الصفحه ١٠ : كتب السنة المطهرة. وما في الكتاب والسنة يغني عن
غيرهما. فلا يلتفت إلى تأويل أحد أو تحريفه ، مع قوله
الصفحه ١٦ : والقياس ، فقد غلط ، بل
كان كل منهم يتكلم بحسب ما عنده من العلم ، فمن رأى دلالة الكتاب ذكرها ، ومن رأى
الصفحه ٢٧ : تعيين تلك البقاع فائدة ، تعود على المكلفين ، في أمر
دينهم أو دنياهم ، لذكرها الله تعالى في كتابه ، أو
الصفحه ٣٥ : الذهول عن
الحق ، اختيار المقلدة لآراء الرجال ، مع وجود كتاب الله ووجود سنة رسوله بين
ظهرانيهم ، ووجود من
الصفحه ٤٢ : آية من كتابه. قال : وما هي؟ قال
: قوله تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا
وَلا تُسْرِفُوا) ، فقال النصراني
الصفحه ٦٥ : تعالى ، أي لأنه
تعالى لا يشذ عن علمه شيء ، كما قال : (فِي كِتابٍ لا
يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى) [طه : ٥٢
الصفحه ٧٨ : تعالى في كتابه فقال :
(لِتَسْتَوُوا عَلى
ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا
الصفحه ٨٠ : أو قريبا منه في كتاب (الاستذكار).
وقال شيخ
الإسلام تقيّ الدين بن تيمية رحمهالله تعالى في (الرسالة