الصفحه ٩٢ : في صفته حديث ، وكل ما روي في ذلك فليس من مرويات الصحاح.
قال البيهقي في
كتاب (الأسماء والصفات
الصفحه ١٤٠ :
لَكُمْ) [البقرة : ٢٢٣]. فتذكر.
تنبيه :
قال الإمام شمس
الدين ابن القيم رحمهالله في كتابه (إغاثة
الصفحه ١٧٦ : ، ويضربون بها المسامير والخرق
، فهي ذات أنواط ، فاقطعوها.
وقال الحافظ
أبو شامة الشافعي الدمشقي في كتاب
الصفحه ١٨١ : ناظرة. بذا
جاء الكتاب.
فقلتم : هذا سفه
نطق الكتاب
وأنت تنطق بالهوى
الصفحه ١٩٤ : ، والعمل
بسنته ، وبما أمر ونهى عنه ، فيكون أمرا بالعلم بالكتاب والسنة ، أو هو حال ، أي
اتبعوا القرآن كما
الصفحه ١٩٦ : فيها.
الرابع ـ كونه صلىاللهعليهوسلم لا يكتب ولا يقرأ ، أمر مقرر مشهور. وهل صدر عنه ذلك في
كتابة
الصفحه ١٩٩ : أهل الكتاب ـ والأمر كذلك فيجب أن يكون إشراقه من سعير عبارة عن إنزاله
الإنجيل على المسيح ، وكان المسيح
الصفحه ٢٢٧ : ،
القائم مقام النفي والجحد المحض. وضادّوا كتاب الله ونصوصه الساطعة. قال الله جل
جلاله (وَلِلَّهِ
الْأَسْما
الصفحه ٢٢٨ : تحصى ، بطل اليقين بذلك ، وكان الأحسن الاقتصار على ما في كتاب الله ،
وما اتفق على صحته بعد ذلك ، وهو
الصفحه ٢٣٢ : زائدة. انتهى.
وقال الناصر في
(الانتصاف) : وفي هذا النوع من التكرير نكتة لا تلفى إلا في الكتاب العزيز
الصفحه ٢٤٧ :
قدمنا في مقدمة الكتاب مصطلح السلف في قولهم (نزلت هذه الآية في كذا)
وبيّنّا أنه قد يراد بذلك ، أن
الصفحه ٢٨٣ : وأحاديث. والأصل في السطر الخط والكتابة.
يقال : سطر : كتب ، ويطلق على الصف من الشيء كالكتاب والشجر. كذا في
الصفحه ٢٩٠ : به منفعة لقلبه ، ولم يجد شاهد ذلك
من كتاب الله ولا من سنة رسوله ، لم يلتفت إليه. كما أن الفقيه إذا
الصفحه ٣٢٧ : : هو كون أهل بدر مغفورا لهم.
وقيل : هو حلّ المغانم.
وللرازي مناقشة
في هذه الأقوال. واختار أن (الكتاب
الصفحه ٣٣٦ : الشريف انتهى.
وقد أثنى تعالى
على المهاجرين والأنصار في غير ما آية في كتابه الكريم والله أعلم.
القول