الصفحه ٣٨٤ : من خلفه وقال : من أي أهل الكتاب
أنت؟ فقال : يهودي. قال : فما ألجأك إلى ما أرى؟ قال : اسأل الجزية
الصفحه ٣٨٧ :
يكرههم على ذلك ، لأن شريعته لم تأذن بإكراه أهل الكتاب على الإسلام ، لهذا
تركهم على دينهم ، بعد أن
الصفحه ٣٨٨ : كتاب بالمائتي حلة ، وبالغ
بالرفق بهم ، فأمر أن يعفوا من معاملة العمال ، وأن يكون مؤداهم بيت المال
الصفحه ٤٠٧ : عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ
الصفحه ١٢ : الفعل الذي دخلت عليه وتحقيقه ،
كما في قوله تعالى : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) [الحديد : ٢٩
الصفحه ١٤ : حديث معاذ : إن معناه أن
يجتهد رأيه على الكتاب والسنة. وتكلم داود في إسناد حديث معاذ وردّه ودفعه من أجل
الصفحه ٤٣ : التنزيل العزيز على أصول الطب ، والسنة المطهرة على بدائعه ،
في كتابه (زاد المعاد) ، بيانا يدهش الألباب
الصفحه ٤٥ : آخر في كتاب (طريق الهجرتين) نورده
أيضا لبداعة أسلوبه. قال عليه الرحمة :
ولما كان مرض
البدن خلاف صحته
الصفحه ٥٢ : بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ
الصفحه ٧٣ : ) : بـ (استولى) :
قال الإمام عبد
العزيز بن يحيى الكناني ، صاحب الشافعي رحمهماالله تعالى ، في كتاب (الرد على
الصفحه ٧٤ : ـ.
وقال الإمام
أبو الحسن الأشعري في كتابه الذي سماه (الإبانة في أصول الديانة) ، وقد ذكر أصحابه
أنه آخر
الصفحه ٧٥ : : وكلام
أبي الحسن الأشعري الأخير مأخوذ من كتاب ردّ الإمام أحمد على الجهمية ، حيث قال في
كتابه المذكور
الصفحه ٨١ :
اللفظ مستعمل بالمعنى المجازي ، لأن الكتاب والسنة وكلام السلف جاءوا باللسان
العربي ، ولا يجوز أن يراد منه
الصفحه ٨٧ : كالقول في سائر الصفات التي وصف بها نفسه في كتابه ، وعلى لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم ، فإن الله تعالى
الصفحه ٩٠ : بأيدي الناس
، مثل أكثر التأويلات التي ذكرها أبو بكر بن فورك في كتاب (التأويلات) وذكرها أبو
عبد الله محمد