الصفحه ٤٨٦ : ) أي : ذلة وهوان بعد كبرهم وعظمتهم (عِنْدَ اللهِ) أي : يوم القيامة ، جزاء على منازعتهم له تعالى في كبره
الصفحه ١٤ : .
__________________
(١) أخرجه البخاري في
: الجهاد ، ١٠٢ ـ باب دعاء النبيّ صلىاللهعليهوسلم
إلى الإسلام والنبوة ، حديث ١٤٠٥
الصفحه ٣٧١ : ، ٦ ـ حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع ،
حديث ٧ ، عن أبي سفيان لما أرسل إليه هرقل في ركب من قريش ، وكانوا تجارا
الصفحه ٣٤٨ : الْمُرْسَلِينَ) أي من خبرهم في مصابرة الكافرين ، وما منحوه من النصر ،
فلا بد أن نزيل حزنك بإهلاكهم ، وليس إمهالهم
الصفحه ٤٤٧ :
يجري مجرى الغذاء بالنسبة إلى العرب ، ولأن الحكماء بينوا أن بينه وبين
الحيوان مشابهة في خواص كثيرة
الصفحه ٣٣٦ : إلى بواطن
القلوب ، صمما مانعا من وصول السماع النافع. وقد مرّ في أول البقرة تحقيق ذلك.
فتذكر!
وقوله
الصفحه ٤١٢ :
لذلك ، خوف الضرر عندها بقدرة الله تعالى ، لا بها ، وكأنه في الحقيقة لم
يخف إلا من الله ، لأن
الصفحه ٢٠٤ :
ونصائح ونحوها ، لا تزال فيهما أشياء كثيرة لا عيب فيها ، ونافعة للبشر
وفيها هداية عظمى للناس ، فهي
الصفحه ١٩٦ : لرسولهصلىاللهعليهوسلم.
قال الإمام
الماورديّ في كتابه (أعلام النبوة) في الباب الثامن في معجزاته
الصفحه ٥٤٥ : . فأما من آمن من شرك
__________________
(١) أخرجه البخاري في : التفسير ، ٦ ـ سورة الأنعام ، ٩ ـ باب
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوسلم : ما رأيت في الخير والشرّ كاليوم قط. إنه صوّرت لي
الجنة والنار حتى رأيتهما دون الحائط.
فكان
الصفحه ٣١ : البخاري في : التفسير ، ٥ ـ سورة المائدة ، ٢ ـ باب قوله (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ) ، حديث ٤١.
الصفحه ٩ :
ليس في هذه السورة منسوخ. وعن أبي ميسرة : فيها ثماني عشرة فريضة. وليس
فيها منسوخ. (انتهى).
وروى
الصفحه ٢٣٨ : الكفارات الثلاث. فإذا لم يجد انتقل إلى الصوم.
فأما الإطعام
فليس فيه تحدي بقدر. لا في وجبة ولا وجبتين
الصفحه ٢٣ : فعدل عشرة من الغنم ببعير. فندّ
منها بعير. فطلبوه فأعياهم. وكان في القوم خيل يسيرة. فأهوى رجل منهم بسهم