الصفحه ١٥٨ : الإلهية المبنية على
أساس الحكم البالغة ، والمصالح النافعة لكم في المعاش والمعاد؟ أو تزيغون عن الحق
الصفحه ٥٤٨ :
الثانية : قال
السيوطي في (الإكليل) : استدل المعتزلة بهذه الآية على أن الإيمان لا ينفع مع عدم
كسب
الصفحه ٦٨ :
وبرأسه. وضربت زيدا وضربت يد زيد. فإنه يوجد المعنى اللغويّ في جميع ذلك ،
بوجود الضرب على جزء من
الصفحه ٢٥٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، حديث ٢٤.
(٢) أخرجه البخاري في : الشركة ، ١ ـ باب الشركة في الطعام ، حديث
الصفحه ١٠٣ : . ومات في تلك الأربعين ، كل من
قال ذلك القول أو رضيه حتى النقباء العشرة. وكان الغمام يظلّهم من حرّ الشمس
الصفحه ١٦٤ :
وبالرفع على أنه كلام مبتدأ. أى : ويقول الذين آمنوا في ذلك الوقت. وقرئ (يقول)
بغير (واو) وهي مصاحف
الصفحه ٣٤٢ :
قال لبعض من تشكك في البعث والآخرة : إن كان الأمر كما تقول من أنه لا
قيامة ، فقد تخلصنا جميعا
الصفحه ٥٢٩ : المحمودة في أفعال الرب وأوامره ، وقاموا ـ مع ذلك بالأمر والنهي ،
وصدّقوا بالوعد والوعيد : فآمنوا بالخلق
الصفحه ٣٣٧ : .
وروى ابن أبي
حاتم عن سعيد بن جبير أنها نزلت في عمومة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكانوا عشرة. فكانوا أشد
الصفحه ٢١٢ : ذلك أحد هذه
الأعداد مطلقا. لا الوصف بالثالث والرابع.
وفي (التوضيح
وشرحه) : لك في اسم الفاعل المصوغ
الصفحه ٢١ : .
(٢) أخرجه البخاري في : البيوع ، ٣ ـ باب تفسير المشبّهات ، حديث ١٤١.
وأخرجه أيضا في : الذبائح والصيد
الصفحه ٣٠ : يوم
نزولها. وقد نزلت يوم الجمعة ، وكان يوم عرفة ، بعد العصر في حجة الوداع. وقوله
تعالى : (يَئِسَ). إلخ
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم نهى عن طعام المتباريين أن يؤكل. أفاده ابن كثير.
وفي (القاموس
وشرحه) : وعاقره : فاخره وكارمه في
الصفحه ١٣٢ : في الثمار ، خلافا للحنفية ، وعلى اعتبار ثلاثة دراهم خلافا لهم في أنه لا
بد من عشرة دراهم ، وللشافعية
الصفحه ١٣٣ :
النصاب عشرة دراهم مضروبة غير مغشوشة. واحتجوا بأن ثمن المجنّ الذي قطع فيه
السارق على عهد رسول الله