الصفحه ١٥١ : .
__________________
(١) أخرجه البخاري في
: العلم ، ٣٩ ـ باب كتابة العلم ، حديث ٩٥ ، ونصه : عن أبي جحيفة قال ، قلت لعليّ
: هل
الصفحه ١٦٠ : هي متابعة الهوى ، الموجبة
للميل والمداهنة في الأحكام فيكون تعييرا لليهود بأنهم مع كونهم أهل كتاب وعلم
الصفحه ١٩١ : : وذاك عند ذهاب العلم قال ، قلنا : يا رسول
الله! وكيف يذهب العلم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ، ويقرئه
الصفحه ١٩٢ : عند الناس ، مستقرّا في الأفهام أنه
عظيم شنيع ، ينقم على مرتكبه ، بل عدم نشر العلم من العالم أمر فظيع
الصفحه ٢٢٦ : مرفوعا : ما خلا يهوديّ بمسلم إلا همّ بقتله.
ولكثرة اهتمام
النصارى بالعلم والترهب ، مما يدعو إلى قلة
الصفحه ٢٦٩ : من العلم حاجته ، كما سأل الرجل عن الحج (١) : أكلّ عام؟ مع أن قوله تعالى (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ٢٩١ : النار» ،
فالأنبياء قالوا : لا علم لنا البتة بأحوالهم. إنما الحاصل عندنا من أحوالهم هو
الظن. والظن كان
الصفحه ٢٩٢ : .
انتهى.
(وَإِذْ عَلَّمْتُكَ
الْكِتابَ) أي : الخط وظاهر العلم الذي يكتب (وَالْحِكْمَةَ) أي : الفهم وباطن
الصفحه ٢٩٦ : يؤمن من ورودها ، لو لا مثل هذه
الآية. فإن انضمام علم المشاهدة إلى العلم الاستدلاليّ مما يوجب قوة اليقين
الصفحه ٣٢٩ : العرب ذلك ، كما علم باستقراء
كلامهم ، وبنحو. (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) ، إذ المعدوم لا يتصف
الصفحه ٣٣٥ : ، وجعل
الناصر في (الانتصاف) (ضَلَ) بمعنى سلبوا علمه ، فكأنهم نسوه وذهلوه دهشا. وهو بعيد
، لعدم ملاقاته
الصفحه ٣٥٠ : سنته تعالى في الأمم السالفة. وتخصيص عدم العلم
بأكثرهم ، لما أن بعضهم واقفون على حقيقة الحال ، وإنما
الصفحه ٣٨٠ :
اختصاص المقدورات الغيبية به ، من حيث العلم ، إثر بيان اختصاص جميعها به تعالى من
حيث القدرة ؛ بقوله
الصفحه ٤٠١ : ـ قال
الرازيّ : اليقين عبارة عن علم يحصل بعد زوال الشبهة بسبب التأمل. ولهذا المعنى لا
يوصف علم الله
الصفحه ٤١٤ : في (بظلم)
للتعظيم ، فكأنه قيل : لم يلبسوا إيمانهم بظلم عظيم. ولما تبين أن الشرك ظلم عظيم
علم أن