الصفحه ٩٩ : السابقة
، آوت إلى بعض الأذهان ، ومعها مقت الحاضر ، ونقص العلم بالغابر ، ثارت الشبهات
على أصول العقائد
الصفحه ٤٣٠ : بطهارة الأخلاق ، وتزكية النفس. ولا تجد هذين العلمين
مثل ما تجده في هذا الكتاب. ثم جرت سنة الله تعالى بأن
الصفحه ٣٦٧ : .
والمسألة مدونة
في الأصول. وقد صح عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : أوتيت القرآن ومثله معه.
ثم لما أخبر
الصفحه ٣٩٨ : الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ) ذو الحكمة في سائر أفعاله. والعلم بالأمور الجليّة
والخفية.
ثم أمر تعالى
نبيه
الصفحه ٣٩٦ : تقبيحه بتصويره بصورة ما
هو علم في القبح ، مع ما فيه من الإشارة إلى كون الشرك حالة قد تركت ونبذت ورا
الصفحه ٤٢٠ :
غير ترتيب ، لا بحسب الزمان ، ولا بحسب الفضل ، لأن الواو لا تقتضي
الترتيب. ولكن هنا لطيفة في هذا
الصفحه ١٥٠ :
بِالنَّفْسِ) بالكسر لكان صحيحا. كذا في (الكشاف). وقد توسع الخفاجيّ
في (العناية) في بحث الرفع ـ هنا ـ على عادته
الصفحه ٢٨٧ : ، فقوي حملها على أنها شهادة. وأما اعتلال من اعتل في ردّها
بأنها تخالف القياس والأصول ـ لما فيها من قبول
الصفحه ٢٢٠ : مخالفتها للعقول ومزاحمتها للأصول
ـ لا مستند ولا معول لهم فيها غير التقليد لأسلافهم الضالّين ، الذين أحدثوا
الصفحه ٤١٨ :
إلخ ، فهو المقصود بالذكر في هذه الآيات. وذكر نوح عليهالسلام ، لأن كون إبراهيم من أولاده أحد
الصفحه ٤٤٥ :
وَنُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ) [الرعد : ٤].
(فَأَخْرَجْنا مِنْهُ) أي : من النبات ، يعني
الصفحه ٢٩٠ : .
(قالُوا) من هيبته تعالى ، وتفويضا للأمر إلى علم سلطانه وتأدّيا
بليغا في ذاك الموقف الجلاليّ (لا عِلْمَ
الصفحه ٤٤٤ : درجة عالية ، ومعناه صار فقيها ـ قاله الهروي في معرض الاستدلال
على أن (فقه) أنزل من (علم) ـ. وفي حديث
الصفحه ٥٣٣ : : ـ وهي عضلة العقد ومحكّ المنتقد ـ أن القضاء عبارة عن تعلّق علم الله
تعالى أو إرادته في الأزل ؛ بأنّ الشي
الصفحه ٤٦٣ : اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) أي : لا تذكروا آلهتهم ، التي يعبدونها ، بما فيها من