الصفحه ١١٨١ : فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً) (٢٤) (النساء) ، والأجر فى الآية هو المهر ، سمّى كذلك لأنه فى مقابل منفعة
الصفحه ٩٩٢ : ؛ وكذلك من يعلن إسلامه ولم يصم ، فعليه القضاء من
بعد إسلامه ، وشأنهما شأن من ترك الصلاة جاهلا بوجوبها. ولا
الصفحه ٧٥ : أخبرتكم به ما دمت فى
مقامى هذا» ، فقام إليه رجل فقال : أين مدخلى يا رسول الله؟ قال له : «النار» ،
فقام عبد
الصفحه ٦٠٥ : قال : «يتكلم الرجل بتسبيحة وتكبيرة
وتحميدة ، وينحنح ويؤذن أهل البيت» أخرجه ابن ماجة. والسنّة فى
الصفحه ١١٧٤ : الحاكم ، ولا يستحقه إلا من يفصل فى الأمور بالحق من غير تحيّز
لأحد المتحاكمين ، والله تعالى وصف نفسه بأنه
الصفحه ١٠٩٢ :
نفسى» ، وقيل : إن الزعماء حقا هم الذين تختارهم شعوبهم للحكم ، وهم يخشون
أن يحكموا ، وللحكم عندهم
الصفحه ١٠٩١ :
هؤلاء هم «المنافقون»
فى المصطلح القرآنى ، لأنهم فى سبيل الاستحواذ على الحكم لهم طرقهم الملتوية
الصفحه ٧٨٧ : بهن» ، والتحميض اصطلاح جديد
مجاله علم نفس الشواذ والطب النفسى ، وليس له شبيه فى اللغات الأجنبية
الصفحه ٥٢٥ : برتراند رسل : إنها أساس الأفكار العلمية ، ونقطة الانطلاق التى
يبدأ منها العلم. فهذه هى الفطرة فى الحكمة
الصفحه ٧٣٠ :
والوصيتان كما
ترى ـ الحقوق والواجبات فيهما متبادلة بين الزوجين ، وتشتملان على الحكم الغالية
التى
الصفحه ٧٧٦ : الحكم الأول. وقيل الآية نزلت فى جميلة بنت أبىّ ، وفى
زوجها ثابت بن قيس بن شمّاس ؛ وقيل نزلت فى عميرة بنت
الصفحه ٦٨ : النضير من اليهود ، فقد خالفوا
أن يسوّوا بين النفس والنفس كما جاء فى التوراة ، فضلّوا وجعلوا دية النضيرى
الصفحه ١٢١٠ :
الإسلام ، وقبل نزول الآية : (وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ
الصفحه ٢٣٥ : مصداقية بعد ذلك إذا كان من
الممكن أن يراجع الله نفسه فى حكم من الأحكام قضى به فى آية ، فيحلله فى أخرى؟ أو
الصفحه ١٠٩٣ : الذى عليه فيها». وقوله صلىاللهعليهوسلم أصل عظيم من أصول الحكم ، فالحكم أولا : لا ينبغى أن
يتولاه