الصفحه ٨٧٤ :
، ؛ والجنب يمكن وطؤها فى الجنابة ، ويمكن طلاقها ، ولا يصحّ ذلك للحائض ، لقوله
تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ١٦٨ :
هذه الآية فى أبى بكر الصدّيق مع خمس آيات قبلها : (وَالَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ
وَأَقامُوا
الصفحه ٣٩٨ : ليزور قبره ، والمقابر جمع مقبرة ، والقبور جمع قبر ،
وزيارتها فى الطب النفسى لا ينصح بها لمن يشكو
الصفحه ٤١٤ : الذات : وهى ما يكون عليه الموحّد من سعادة ، وهو يشاهد فى الكون وفى نفسه دلائل
وجوده تعالى ، ويخلص منها
الصفحه ٤٥٥ : ء المدرك من السماء
الدنيا ـ وهذا مستحيل فى حدود إمكاناته. فإنه لا بد أن يعود إلى النقطة نفسها التى
بدأ منها
الصفحه ٧٥٣ : والنفسية
والعقلية. والمحارم فى الإسلام ، تشملهم الآية المعروفة بآية تحريم المحارم ،
وتقول. (حُرِّمَتْ
الصفحه ٧٧٨ :
تحبه فقد تراجع نفسها وتبادر إلى مصالحته ، وإن كانت مبغضة له فإنها لا
تبالى ، ويتوالى نشوزها
الصفحه ٩٤٧ : : (ادْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً) (٥٥) (الأعراف) ، ومعنى خفية : سرا فى النفس ليبعد عن الرياء ، وفعل
الصفحه ١٠٨٤ :
كُنْتُمْ
تَسْتَهْزِؤُنَ) (٦٥) (التوبة) ، والآية نزلت فى غزوة تبوك ، فبينما كان المسلمون متجهين
الصفحه ١٠٩٤ : من نفسه ، وفعل ذلك
أبو بكر وعمر. وحسبنا الله ونعم الوكيل.
* * *
٢٢٠٤ ـ فى الإسلام :
لكلّ درجات
الصفحه ٢٦٩ : ، والآية
خبر ، ومثلها فى ذلك مثل الآية الثانية التى تفيد نفس المعنى ، فكيف يقال إن
إحداهما منسوخة والأخرى
الصفحه ٣٥٧ : لأكثر من واحد فأعتقوه فى نفس الوقت ، فإنه يصير حرا ، وولاؤه
بينهم على قدر حقوقهم فيه. وإذا استثنى فى
الصفحه ٣٥٩ : .
* * *
١٢٤٨ ـ العقل
والتعقّل والمتعقلون
يخاطب القرآن
أصحاب العقول ، ولذا يأتى فيه دائما «أفلا تعقلون» مثلما
الصفحه ٣٧٥ : ولا مجال فيه للسؤال عن الأنساب أو التساؤل ، وفى النفخة
الثانية عند البعث يقبل بعضهم على بعض يتساءلون
الصفحه ٧٨١ :
قدرا من الثقافة ، ولها عملها الوظيفى ، فقد يزيد الزوج على الوعظ بأن
يهجرها فى المضجع إذا كانت