الصفحه ٥٣٢ : ، وحلمه من نوع ما يسمونه فى علم التأويل بالأحلام المكشوفة
، وهى التى تفسّر نفسها ، ولم يكن هناك من تفسير
الصفحه ٥٥٦ : «النادى المنكر» (٢٩).
واللواط فى
الطب النفسى يطلق عليه اسم الجنسية المثليةHomosexuality
، وهو من
الصفحه ٦٠٧ : وابن زنا لا أصل له. والآية أصل من أصول علم نفس
السمات ، وتصف النّمام وصفا محيطا آية فى الشمول ، وهى من
الصفحه ٦٣١ :
نفسه على هذه الرسالة ويكرّس لها حياته. و «الإصابة فى سبيل الله» كقوله
تعالى : (فَما وَهَنُوا لِما
الصفحه ٦٩٧ : بجمالها ، والعجب
والاستعراض كلاهما من أمراض النفس. وفى الحديث : «الرافلة فى الزينة فى غير أهلها
كمثل ظلمة
الصفحه ٧٩٥ :
فى إشرافه ، ويجدّ فيه ويتعب ، ولا يملّ ولا يكلّ. والراعى فى بيته هو الزوج
عمله رعاية أهل بيته
الصفحه ١٤٩ : وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَما
تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ
الصفحه ٤٤٥ : ، فهو بمنزلة الأرض الطيبة شربت فانتفعت فى نفسها ، وأنبتت ونفعت
غيرها ، وهذا الذى يخشى الله ويعلم ، ويعمل
الصفحه ٤٩٣ :
الأوتار فى الجناحين. وتتراوح مناورات الطيور بين الانزلاق إذا أرادت
الهبوط ، والرفيف إذا أرادت
الصفحه ٦٨٦ : إليها سرّته ، وإن أمرها أطاعته ، وإن غاب عنها
حفظته فى نفسها وماله» ، وقوله فى الحديث الآخر عن أبى هريرة
الصفحه ١١٠٠ : الأليم. وشبيه بالكانز كل من يختص نفسه بالمال حتى وإن
أسرف ، فطالما قد قصر المال على نفسه دون المجتمع فهو
الصفحه ٤١٣ : ، وتسمى جنة الأعمال ، وجنّة النفس : فلأن الصالح فى هذا الاعتبار مادى ،
فالجنة مادية فى مظهرها وإن كانت
الصفحه ٥٣٣ : رؤى وليست أحلاما
عادية ، وهو ما ننبّه إليه كمقولة مهمة من مقولات الحلم فى علم النفس الإسلامى
الصفحه ٥٤٤ : أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ) (٥٣) (الزمر) نزلت فى قوم أسرفوا على أنفسهم ، قيل نزلت فى «وحشىّ
الصفحه ٧٨٠ :
لغير ذلك فالضرب مجلبة للنفرة المضادة لحسن العشرة المطلوبة فى الزوجية ،
لقوله تعالى