الصفحه ٧٧ : أذكر اسميهما ، فوقع فى نفس رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ما شاء الله أن يقع ، فحدّث نفسه ، فأنزل الله
الصفحه ١٦٤ : عباس قال : نزلت الآية فى أهل مكة ، قالوا : يزعم محمد ،
أن من عبد الأوثان ، وقتل النفس التى حرّم الله لم
الصفحه ٧١٦ : الزواج ، فيما يسمى فى الطب النفسى «العلاج بالإرادة» ، وهو أن يروض
نفسه على غضّ البصر وتحصين الفرج بكل
الصفحه ٧٤٧ :
مهرها ، ويجب عليه نصفه ، وإن طلّقت بالإيلاء كان كطلاقه لها. وإن كانت العصمة
بيدها فطلقت نفسها فإن مهرها
الصفحه ١١٩٧ : تزويج نفسها ولا غيرها ولا توكيل غير وليّها فى تزويجها ، وأحق الناس بذلك
أبوها ، ولا ولاية لأحد معه ، ولا
الصفحه ١٢٦ : جَعَلْنا
لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ (٣٤) كُلُّ
نَفْسٍ ذائِقَةُ
الصفحه ٥٣٠ : شرّها ،
ولا يحدّث بها أحدا فإنها لا تضرّه» ، وهو نفس المعنى فى الحديث الآخر : «استعينوا
على قضاء الحوائج
الصفحه ٥٥٧ :
من اضطرابات نفسية واضحة ، وبعضهم قد يبدو فى أكمل صحة نفسية ، والجنسى المثلى فى
كل الأحوال إنسان مريض
الصفحه ١٠١٧ : الموت وما بعده ، فتمنعه شدة الخوف وكثرة الفكر والإشفاق على نفسه من استيفاء
شهوته ، كما في الحديث : «من
الصفحه ٧١٢ : الموصوف بأنه
غير مبرح ، يعنى لا ضرر منه وإنما هو للتنفيس عن الثورة المحتدمة فى نفس الرجل.
ولا ضرب إطلاقا
الصفحه ٧٤٤ : . وقد يشترط الرجل عليها ألّا تخرج إلّا
بإذنه ، ولا تمنعه نفسها ، ولا تتصرف فى ماله أو متاعه إلا برضاه
الصفحه ٦٦٨ : فصدق الله حتى قتل ، فذاك فى الدرجة الثالثة ؛ والرابع : رجل مؤمن أسرف على
نفسه إسرافا كثيرا ، لقى العدو
الصفحه ٩٧٠ :
يتحكم فيه الجوع ويوجه سلوكه ، ويعلّم الصيام صاحبه أن يسيطر على نفسه ويملك زمام
أمره لمدة شهر كامل ، فضلا
الصفحه ٤٧٧ : تقريبا ، وحول نفسها فى ٢٤ ساعة
تقريبا ، فكان الليل والنهار ، وكانت الفصول ، والدورات الزراعية ، وهبوب
الصفحه ٥٢٧ : لاحق أيامه. والله تعالى قد جعل من
صفات النفس الإنسانية أن ترى تهاويم الحياة فى المنام واليقظة ، وأن