الصفحه ٢٤٧ :
والآية : (وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ) (البقرة ١٩١
الصفحه ٢٤٨ : ) (التوبة ١٢٢) ، وهذا ليس صحيحا ، لأنه ليس فى هذا القول نسخ لفرض القتال.
والآية من المنسأ لا من المنسوخ
الصفحه ١٠٦٠ : ، وفى قراءة أخرى للآية : «أمرنا مترفيها»
يعنى مكّناهم أن يملكوا ثروة البلد ويقبضوا على زمام الحكم فيه
الصفحه ٥ :
الباب التاسع
فى أسباب نزول آيات القرآن
الآيات فى
القرآن بعضها ليس له سبب خاص مرتبط به فى
الصفحه ١٠٨٨ :
٢١٩٥ ـ من دلائل
نبوّة النبىّ صلىاللهعليهوسلم
خلافة الخلفاء
فى الآية : (وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٧١٤ : تأهّلت ، فصار لكل منهما قرين أى
زوج ، والزواج على ذلك مشاركة فى الخصال النفسية ، والزوج هو المكمّل لصاحبه
الصفحه ٣٠٣ : حكومة الجور ، وعندئذ
قد تقوم حكومة الخلافة الناقصة ، ويتولى الحكم فيها أهل الصلاح الذين ينتخبون من
بينهم
الصفحه ١٢٠٩ :
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) (٤٥) (المائدة) ، فالحرّ إذن يقتل بالعبد ، كما يقتل المسلم
الصفحه ٦٣٩ :
بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
وَمَنْ أَحْياها فَكَأَنَّما
الصفحه ٥٤٧ : ءَ قَرِيناً) (٣٨) (النساء). وفى علم النفس كذلك يأتى القرين غالبا فى مجال الشر ،
والقرناء هم الشلّة أو العصابة
الصفحه ٥٦٤ : بالله تنجى من النزغ أيا كان مصدره ، فلما كان نزغ النفس
يقدر الإنسان عليه ، فإن نزغ الشيطان لا بد فيه من
الصفحه ٦١٠ : على الجوارح فهو التكبّر ، وإلا
قيل : فى نفسه كبر ، والكبر فى النفس هو أصل الكبر ، وهو الاسترواح إلى
الصفحه ١١٣١ :
لأمه وأبيه ، والحكم فى ميراثهم واحد ؛ وإذا كان له إخوة من الأب والأم ، ومن الأب
فقط ، ومن الأم فقط
الصفحه ٧٦٨ : الزواج فى ظل القوانين الحالية ، ومن ثم فبحسب
أبى حنيفة : للمرأة حقّ تزويج نفسها إذا حسن اختيارها. وفى
الصفحه ١٢٢١ : النفس ، يقتص منه فيما دون النفس ، ومن لا يقتص منه فى قتل النفس
، لا يقتص منه فيما هو دونها ؛ ومن هذه