الصفحه ٤٢٠ : وحاجات ؛ والجنة هى يوتوبيا الدين ، واليوتوبيا فى اصطلاح أهل الحكمة هى
المكان المثالى ، وعند حكماء اليهود
الصفحه ٧٣١ : إيمانى ينصح به القرآن
، والاستعفاف الجنسى من العلاجات المحتّمة فى العلاج النفسى ، وينصح بها الشباب.
وفى
الصفحه ١١٢٨ :
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسا
الصفحه ١١٣٠ :
التُّراثَ أَكْلاً لَمًّا) (١٩) (الفجر) يعنى الميراث. وفى الحديث : «من ترك مالا فلورثته» وفى رواية
: «فليرثه
الصفحه ١١٨٥ : الأجرة بنفس العقد ، سواء استعمله المالك
أو تركه بغير عمل ، وأما فى الجعالة فإن المجعول له لا يستحق شيئا
الصفحه ٩١٧ : : «صلاة الغفلة» بين المغرب والعشاء ، والغفلة من غفل أى سها عنه وتركه ،
وهى صلاة الغفلة لأنها تكون فى هذا
الصفحه ٦٨٨ : نساء. والكلام فى الحديث عن
الجماعات من عامة النساء. ومن مثل هذه الأحاديث الحديث الآخر : «لن يفلح قوم
الصفحه ٦٣ :
٦٠ ـ وفى قوله
تعالى : (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ
الصفحه ٢٨٩ : ) (٨) : قيل : كان ذلك فى أول الإسلام عند الموادعة وترك الأمر بالقتال ، ثم
نسخ ، ونسخته الآية : (فَاقْتُلُوا
الصفحه ١١٥٤ : فى دينه ،
أى إثبات ، فيطمئن صاحب الحق ، وفى الأثر : إن أشهدت فحزم ، وإن ائتمنت ففي حلّ
وسعة». ويشترط
الصفحه ١١١٩ :
هو الإنفاق الحلال ، ونقيضه الإنفاق الحرام. ويذهب البعض إلى أن الآية فى
الزكاة فقط ، وليست فى
الصفحه ١١٩٨ : قد يعيّن بالنيّة ، وإن نذر فعلين أحدهما طاعة والآخر
ليس بطاعة ، لزمه فعل الطاعة وكفّر عمّا ترك ، وإن
الصفحه ٧٤٢ :
والوضيمة : وهى طعام المأتم (سميت كذلك لأن الطعام يوضع فيها على وضم أى
مائدة) ؛ والمأدبة لما يتّخذ
الصفحه ٨٩٣ :
اغفر لى ؛ والتشهّد الأول ؛ والصلاة على النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى التشهد الأخير ؛ فمن ترك هذه
الصفحه ٢٩١ :
لو كانت قد ترك معناها ، فالترك خلاف النسخ ، وكذلك فإن الإجماع لا ينسخ
نصّا ، ومن ثم فلا مكان