الصفحه ٩٥٦ : من سبعين
مرة ، ويستغفر للناس ، وأمر الله بالتوبة الصادقة فقال : (تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً
الصفحه ٩٧٦ : ءة ، وأكثر ما قيل أنها كانت
تصلّى إحدى وأربعين ركعة بالوتر ، وقيل : أربعين ركعة والوتر سبع ركعات ، وقيل
الصفحه ٩٩٤ : وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ) (البقرة ١٩٦) ، وقوله تعالى «في الحج» : يعمّ ما قبل يوم النحر وما بعده
فتدخل أيام
الصفحه ٩٩٥ : يحرم. وتجزئ البقرة أو البدنة عن سبعة ، سواء
كان المشتركون أهل بيت واحد أو لا ، وسواء كانوا مفترضين أو
الصفحه ٩٩٧ : ، والموقوذة ، والمتردية ، والنطيحة ،
وأكيلة السبع أو الذئب أو أي حيوان مفترس ، والمشرفة على الموت ، إلا إن
الصفحه ١٠٠٢ :
المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع
هذه جميعا
تنطبق على الحيوان والطيور ، وهي من
الصفحه ١٠٠٧ :
وَالْمُنْخَنِقَةُ
وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا
الصفحه ١٠٠٩ : ، ويكثر
الدم ، وباركه سبعون نبيا ، آخرهم عيسى ابن مريم». وكان عمر بن عبد العزيز يأكل
يوما خبزا بزيت
الصفحه ١٠١٢ : صلىاللهعليهوسلم ينصح بتعاطى سبع تمرات فى الصباح لما فى التمر من فوائد
صحية بالغة وقيمة غذائية عظيمة
الصفحه ١٠١٣ : ، أو الواحد
والعشرين ، وأول السبعة اليوم الذي يلي الولادة. ويكره حلق رأس البنت. ويبدو أن
الرسول
الصفحه ١٠٣٨ : أطواف من السبع.
والخبب هو العدو السريع. وقال عمر فى تبرير الرمل : إنما كنا راءينا به المشركين.
وقال : هو
الصفحه ١٠٤٠ : سبعة
أشواط ، والذهاب شوط ، والرجوع شوط. وسعى النساء مشي كله.
* * *
٢١٢٧ ـ الصفا والمروة
من شعائر
الصفحه ١٠٤٤ : البندق. والجمار أو حصى الجمار
: هو الحصى التى يرمى بها الحجّاج فى مناسك الحج. وعدد الحصى سبعون حصاة
الصفحه ١٠٥٧ : القادم.
وهو يجب على
الحاج الذى يريد الخروج من مكة ، فليس له أن يخرج حتى يودّع الكعبة بالطواف سبعة
أشواط
الصفحه ١١١٥ : فضل بعد استيفاء حاجاته وأسرته ، ومثّله الله تعالى
بالحبّة تنبت سبع سنابل ، وفى كل سنبلة مائة حبة