الصفحه ٦٨٣ : ، وصولون ، وهوميروس ،
وأبو قراط ، وديموقريطس ، وبطليموس ؛ والحكماء السبعة : طاليس ، وأنكساجوراس
الصفحه ٧٠٢ : الطيرة نهيا عاما بقوله : «يدخل الجنة سبعون ألفا
بغير حساب ، وهم الذين لا يكنزون ، ولا يسترقون ، ولا
الصفحه ٧٢٥ : ؛ والنسب الممنوع سبعة :
الأم : وتشمل الجدّات لأب أو لأم ؛ والبنات : وتشمل بنات الابن وبنات البنت وإن
نزلن
الصفحه ٧٣٣ : ، قال : هلك أبى
وترك سبع بنات ـ أو تسع بنات ـ فتزوجت ثيّبا ، كرهت أن أجيئهن بمثلهن»! وفى رواية
قال
الصفحه ٧٧٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم سبعون امرأة كلهن يشكين أزواجهن ، ولا تجدون أولئك
خياركم» ، وقوله : «ذئر
الصفحه ٨٠٦ : الرضعتان» ، وجاء عن عائشة : عشر رضعات ، وسبع رضعات ،
وخمس رضعات ، والثابت من الأحاديث حديث عائشة فى الخمس
الصفحه ٨١١ : السابع الثالث. وأول السبعة اليوم
الذى يلى يوم الولادة ، واليتيم يعق عنه من ماله. ويكره حلق رأس الجارية
الصفحه ٨٤٦ : عَلَيْكُمْ فِي ما
فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ) (٢٤٠) (البقرة) فإن شاءت ساكنتهم سبعة أشهر أخرى
الصفحه ٨٨١ : التحية ، ويفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى ، وينهى أن يفترش
الرجل ذراعيه افتراش السبع ، وكان يختم
الصفحه ٨٩٩ : وتر. والشفع فى الجنة درجاتها الثمانى ،
والوتر فى النار دركاتها السبعة. والشفع الصفا والمروة ، والوتر
الصفحه ٩٣٨ : عشر شهرا أو سبعة عشر ، أراد
أن يستألف اليهود فتوجه إلى قبلتهم ليكون ذلك أدعى لهم ، ولم يكن الله تعالى
الصفحه ٩٣٩ : عشر أو سبعة عشر شهرا ، ثم صرف
إلى الكعبة. وقيل : أول ما افترضت الصلاة عليه ، توجّه فى صلاته إلى الكعبة
الصفحه ٩٤٦ : ) (٩) (الجمعة). وقيل الذكر سبعة أنواع : فذكر العينين : بالبكاء ؛ وذكر
الأذنين : بالإصغاء ؛ وذكر اللسان : بالثنا
الصفحه ٩٥٠ : ، يعنى طاعة ، فيسوق السحاب وينزل
المطر. وفى قوله : (تُسَبِّحُ لَهُ
السَّماواتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ
الصفحه ٩٥٣ : : أن يكون
من الأمور الجائزة الطلب والفعل شرعا. وقيل : شروط الدعاء سبعة : أولها التضرّع ،
والخوف