الصفحه ٤٢٥ :
النار ، ويقال لها : (الدَّرْكِ
الْأَسْفَلِ) (النساء ١٤٥). وقيل : النار دركات سبع ، أى طبقات
الصفحه ٤٥٢ : كَرْهاً
قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ (١١) فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ
وَأَوْحى فِي كُلِّ سَما
الصفحه ٤٥٧ : لفراغات مدّعاة فى الكون ، ولا لفروج فى السماء
، وسبحان من قال ممتنّا على عباده : (الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ
الصفحه ٤٥٩ :
السحيقة» وسمكه نحو خمسة بلايين سنة ضوئية ، «ونطاق أشباه النجوم القديمة» ، وسمكه
حوالى سبعة بلايين سنة
الصفحه ٤٦٨ : قال «طائعين»
بحسب ما فيهما من كل شىء ؛ و «استواؤه إلى السماء» صدوعها للأمر ؛ و «قضاؤه لهن
سبع سماوات
الصفحه ٤٧٩ : بداية الخلق مائة ضعف حجمها الحالى على الأقل ، ثم تكونت منها «الأرض
الابتدائية» التى تمايزت إلى «سبع
الصفحه ٤٨٢ : طائِعِينَ
(١١) فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ
أَمْرَها وَزَيَّنَّا
الصفحه ٤٨٣ : الأرض فى أربعة أيام ،
فيصير المجموع ستة أيام : يومان فى خلق السموات السبع وتخليق الأرض وباقى أجرام
السما
الصفحه ٤٩٠ : الاستواء ، ويتناقص إلى نحو عشرة كيلومترات فوق القطبين ،
وإلى أقل من سبعة أو ثمانية كيلومترات فوق خطوط
الصفحه ٤٩١ : الشاهين على فريسته بسرعة سبعين كيلومترا فى الثانية ، وتقطع
العصافير المهاجرة ألف كيلومتر فى اليوم الواحد
الصفحه ٥١٠ : فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي
كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ
الصفحه ٥٢٨ : ، وفى رواية : «الرؤيا الصالحة
جزء من سبعين جزءا من النبوة» ، وفى رواية : «من أربعين جزءا» ، وفى رواية
الصفحه ٥٩٠ : كمداد تمدّه سبعة أبحر ، لعجزت الأقلام والبحار أن
تستوفى ما يخلقه تعالى ، لأن صنعه تعالى أبدى ، ومفتوح
الصفحه ٦٥٩ : سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي
كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللهُ
الصفحه ٦٧٠ : والدة عمّار بن ياسر ،
وكانت سابعة سبعة فى الإسلام ، وعذّبها أبو جهل ، واتهمها فى شرفها ، ونسب إليها
أنها