الصفحه ٥١٢ : ـ اللبن طعام
معجز
فى القرآن آيات
كثيرة عن الأغذية للحيوان والإنسان ، منها قوله تعالى : (وَإِنَّ لَكُمْ
الصفحه ٨٠٧ : المرضعة إنما لأن لبنها كان السبب فيه لبن الرجل ، أى
منيّة ، فلو لا أن الرجل وطأها ما درّت اللبن ، فللرجل
الصفحه ٥١٣ : الجسم أن يصنع طعاما هو اللبن يناسب الإنسان والحيوان ،
ويحوى كل العناصر الغذائية اللازمة ، والإعجاز
الصفحه ٤١٩ : ؛ وأنهار الجنة من اللبن لا يتغير طعم لبنها : أى لا يحمض بطول
المقام كما تتغير ألبان الدنيا ؛ وبها أنهار من
الصفحه ٨٠٥ : الحولين ، وقد تستمر الرضاعة إلى
ثلاث سنوات ، وقد يغتذى الصبى فى المدة الزائدة باللبن والطعام ، أو يجتزئ
الصفحه ٨٠٦ : المحرّمة إنما تكون بالتقام الثدى ومصّ اللبن منه ، وأنها
تعتبر فى حال الصّغر ، وهى التى يمكن طرد الجوع منها
الصفحه ٣٩٧ : . ويوضع الرأس عند رجل القبر ، والجسد على الجنب الأيمن مستقبل القبلة
بوجهه ، وتوضع لبنة أو حجر تحت الرأس
الصفحه ١٠٠١ : ولا يجزّ وبرها ، ولا يحلب لبنها إلا لضيف. وقيل : كان
الرجل إذا خرج لحاجة فقضيت ، سيّب من ماله ناقة أو
الصفحه ١٠١٧ : سبعة شياه فشرب لبنها كله ، فلمّا أسلم مسح رسول الله صلىاللهعليهوسلم على صدره ، فلما أصبح حلب له شاة
الصفحه ٣٥ : الطَّعامِ كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ
قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٥٧ : يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ
مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ..). وقيل : إن جندبا كان بمكة ، فمرض فقال لبنيه
الصفحه ١١١ : ، عبد
بنى الحضرمى ، وكان يقرأ الكتب ويعلّمه. وقيل اسمه يعيش. وقيل : كان غلاما لبنى
عامر بن لؤى. وقيل
الصفحه ١٢٦ : لأبى سفيان. هذا نبىّ بنى عبد مناف! فغضب أبو سفيان وقال : ما تنكر
أن يكون لبنى عبد مناف نبىّ؟ فرجع رسول
الصفحه ١٧٢ : الآية. وقيل
: إن زنيرة ، وكانت مولاة لبنى عبد الدار ، وأسلمت ، وكانت أحد سبعة كانوا يعذبون
فى الله
الصفحه ١٨٦ : ، ومناة لبنى هلال وهذيل وخزاعة. وقيل : اللات من لفظ
الله ، والعزّى من العزيز ، ومناة من منى الله الشيء إذا