الصفحه ١٠٠٢ : فى حبل ، أو بين
عودين أو نحوه ، وكان أهل الجاهلية يخنقون الشاة ويأكلونها كنوع من الذبح.
والموقوذة
الصفحه ١٠٠٤ : الأوساخ عن الجلد فينتفع به يابسا ، والطهارة فى اللغة تتوجه نحو إزالة
أوساخه ؛ وإن خشى منه المرض من الميتة
الصفحه ١٠١٠ : من الحجم
المتوسط أو ما يعادلها من عصير البصل يوميا ، من مستوى الدهون عالية الكثافةHDL في نحو ٧٥ خ من
الصفحه ١٠١٢ : الفاكهة والأسماك فجائز أكلها ، فأما ما كان صنعه
لا تعلّق فيه بالدّين ، كخبز الدقيق ، وعصر الزيت ونحو ذلك
الصفحه ١٠٣٣ : ، فيعلقون كسوتها إلى نحو نصفها ، ثم صاروا يقطّعون الكسوة كهيئة المحرم ،
فإذا حلّ الناس يوم النحر كسوها
الصفحه ١٠٤٤ : فيها. والمستحب للحاج أن يقف بعرفة حتى
يدفع الإمام ، ثم يسير نحو المزدلفة فى سكينة ووقار ، ويكبّر فى
الصفحه ١٠٨١ : صلىاللهعليهوسلم إلا الجد بن قيس ، وكان تعداد من معه نحو ألف وأربعمائة
أو ألف وخمسمائة. وقال رسول الله
الصفحه ١٠٨٢ : ميلادية ، أى منذ نحو ١٣٧٠ سنة!! ولم تكن الانتخابات معروفة فى أى
مكان فى العالم فى ذلك الوقت
الصفحه ١١١٠ : أو تمر أو
شعير ، يعنى نحو ثلاثة كيلوجرامات ، أى ما يقرب من خمسة جنيهات أو أكثر بحسب
الأسعار ، وهى على
الصفحه ١١١١ : ، والفقير شريك للغنى فى العين ، ويملك منها بمقدار
حصته على النحو الذى يملكه الغنى ، وليس للغنى أن يتلف ماله
الصفحه ١١١٢ : مائة بعير (يعنى نحو
نصف مليون جنيه) ؛ وحكيم بن حزام ، والحارث بن هشام ، وسهيل بن عمرو ، وحويطب بن
عبد
الصفحه ١١١٥ : والفلاحين دولارا ونصف فى اليوم ، ومن طبقة الموظفين من خريجى الجامعات نحو
ذلك ، وهناك ١٢ مليون
الصفحه ١١٢٣ : الميلادى ، أى منذ نحو ١٢٥ سنة ، وبينما هو فى الإسلام أصل من
أصول الاقتصاد الإسلامى ، وفيه قال رسول الله
الصفحه ١١٤٥ : الصدقة فلا رجوع فيه بحال. وللرجوع فى هبة أن يقول
الأب أو الأم : قد رجعت فيها ، أو ارتجعتها أو نحو ذلك
الصفحه ١١٦٧ : حقوقها كالصداق والنفقة ونحوها
، ويثبت لها ما تدعيه بالبيّنة ، فإن ادّعت ملكية الأثاث ونازعها الرجل أو