الصفحه ٨٦٥ : ، ويغسل
بول البنت وإن لم تطعم. ويغسل الثوب إذا أصابته خمر أو نحوه ، ويغسل الإبريق من
أثر الخمر فيه
الصفحه ٨٧١ :
المبتدئة التى
بدأ بها الحيض ولم تكن حاضت من قبل ، فإن جاءها الدم وهى فى نحو التاسعة فصاعدا ،
وكان من الممكن
الصفحه ٨٧٢ : : الجنب ، والحائض ،
وعند الخلاء ، وفى الحمام ، إلا الآية ونحوها للجنب والحائض». ولفظة الحمام دخيلة
على
الصفحه ٨٨٣ : السنة الثانية
بعد الهجرة بعام أو نحوه ؛ وقيل : بعد الهجرة بأربعين يوما ؛ وقيل : إنه قبل
الإسراء لم تكن
الصفحه ٨٨٥ : الزوال طرفان هما الآخر من القسم الأول والأول من القسم
الآخر ، وقال تعالى عن الطرفين أنهما أطراف ، على نحو
الصفحه ٨٩٥ : الله صلىاللهعليهوسلم كان يؤخّرها إلى نحو ثلث الليل ، يتنفّل ما بين المغرب
والعشاء ، ويتنفل لصلاة
الصفحه ٩٠٥ :
، وما ضارعها كالتجارة ونحوها ، ولا قصر فى سفر متعة ، أو سفر معصية ، لأن التخفيف
شرّع فى سفر المشقات
الصفحه ٩١٥ : بالدعاء ، فلهذا لم
تسقط الصلاة بالخوف ، فإذا لم تسقط بالخوف فأحرى ألا تسقط بغيره من مرض أو نحوه ،
فالصلاة
الصفحه ٩٢٦ : طاعة وولاء ، وفى القرآن من ذلك النوع من السجود
للتعظيم نحو من خمس عشرة سجدة ، أولها خاتمة الأعراف
الصفحه ٩٣٧ :
بالخيرات ، وقيامهم فيه أو إليه فى القبلة ، وهى عرفا ما يصلّى نحوها من
الأرض أينما كانت إلى السما
الصفحه ٩٣٨ :
١٩٤٦ ـ قبلة المسلمين
عربية
القبلة : هى
الجهة ؛ وقبلة المصلّى : هى الجهة التى يصلّى نحوها
الصفحه ٩٣٩ : الصلاة نحو الكعبة أو غيرها ، ولكنه فعل ذلك اجتهادا بحكم العادة
وما كان يفعله أهل مكة ، فلما قدم إلى
الصفحه ٩٤٦ : ، والبسملة ، والحسبلة ، والاستغفار
ونحو ذلك ، والدعاء بخير الدنيا والآخرة ، وكتلاوة القرآن والحديث ، ومدارسة
الصفحه ٩٨١ : مطلع الهلال غيم أو نحوه ، فعزم أن
يصوم غدا من رمضان لم تصحّ النيّة ، ولا يحسب له ذلك صياما عن رمضان
الصفحه ٩٩٠ : شهر رمضان ، والثانية للاعتكاف ، والكفّارة فيها التصدّق بالمال
بما يوازى عتق رقبة (نحو ستمائة جنيها