الصفحه ٥٥١ : .
والإكراه فى
الشرع من شروطه : أن يكون من قادر بسلطان ، كاللص المسلّح ونحوه ، وأن يغلب على
المكره الظن أن
الصفحه ٥٦٧ : والصنائع
* * *
١٤٦١ ـ نحو نظرية
للجمال فى القرآن
قال تعالى : (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ
الصفحه ٥٩٢ : تكليفاته تعالى ، وبالتربية القرآنية يتقوّى
النزوع الفطرى الباطن فى الإنسان نحو استحسان بعض الأفعال
الصفحه ٦٠٤ : السلام إلا الردّ بالسلام ، وليس بأن يقال «صبّحت بالخير» أو «بالسعادة»
ونحو ذلك ، وفى الحديث : «لا تسلّموا
الصفحه ٦٠٧ :
وعن المريض فيما يؤثّر المرض فى إسقاطه ، كالصوم ، والصلاة ، والجهاد ونحو
ذلك ، قال : (لَيْسَ عَلَى
الصفحه ٦٠٩ : يوصف
بالاعتداء بوجه ، نحو أن تحسن لمن أحسن إليك ، وتكفّ الأذى عمّن كفّ أذاه عنك ؛
وعدل يعرف بالشرع
الصفحه ٦٢٩ : سبيل الله»
مصطلح قرآنى يتكرر نحو ٦٧ مرة ، كقوله تعالى : (فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى
الصفحه ٦٥٤ : ولم يعاملهم بالربا ،
فإن خانهم أو سرق منهم أو نحو ذلك وجب ردّ ما خانهم فيه ؛ والفرد المسلم له أن
يؤمّن
الصفحه ٦٩٠ : . والحمو : أخو الزوج وما أشبه من
أقارب الزوج كابن العم ونحوه ، فهؤلاء يحذر أن تختلى بهم المرأة منفردين إذا
الصفحه ٧٣٥ :
من عمرها ، وأكبرهن سودة بنت زمعة فى نحو الخمسين ، وكلهن ثيّبات. ومن
المحتمل أن زينب بنت جحش طلقها
الصفحه ٧٤٧ : ونحوه ، إذا جاء من قبلها ، لا تجب به متعة. وتسقط متعة المفوّضة
إن كانت قد أبرأت زوجها من نصف المهر ثم
الصفحه ٧٨٠ : ، وسئل ابن عباس فى تفسير الحديث فقال : اضربوهن بالسواك ونحوه.
يقصد أنه الضرب المذكّر ، الذى يلفت انتباه
الصفحه ٧٩٢ : .
وللزوجة أن تدخل أباها ونحوه بيتها بغير إذن زوجها لأن
الصفحه ٨١٨ : تقريبا لعملها هذا نحو
السنتين تعتمد فيهما على زوجها ، كقوله تعالى : (وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ
حَمْلٍ
الصفحه ٨٢٤ : يستوجبه تفريط المرأة فى حقوق الله
الواجبة عليها كالصلاة ونحوها ، أو تكون المرأة غير عفيفة ؛ والطلاق