الصفحه ٨٢٨ : من الزوجة لأذى الزوج ، وضربه لها ،
وتضييقه عليها ، ومنعها حقوقها ونفقتها ونحو ذلك لتفتدى نفسها. وأما
الصفحه ١١٦٦ : به ، يطلبه المدّعى من المدّعى
عليه ، ملكا ، أو استحقاقا ، أو صفقة أو نحو ذلك ، ولا تصحّ الدعوى إلا من
الصفحه ١١٨٣ : المستأجر من
الباطن نحو المستأجر الأول ، ويسأل الأول نحو المالك.
وينقسم الأجير
بالنظر إلى التقييد والإطلاق
الصفحه ١٤٩ : . والمراد بالآية انتظار صلاة العشاء الآخرة ، لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يؤخرها إلى نحو ثلث الليل
الصفحه ١٥١ : قشير ، وجماعة نحو من سبعين رجلا
، قالوا يوم الخندق : كيف يعدنا كنوز كسرى وقيصر ولا يستطيع أحدنا أن
الصفحه ١٧٨ : الآية. وقيل كانوا
ثلاثين شابا عليهم السلاح. وقيل نحو سبعين أو ثمانين ، ففطن المسلمون لهم وأخذوهم
أسرى
الصفحه ٢١٢ : : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ ..) (٢٠) ، وكان بين أولها وآخرها نحو من سنة.
٣ ـ وفى قوله
تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٢٢٣ :
وجهه نحو القبلة ، وفى استشهاده نزلت الآية.
* * *
١١٠١ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة البلد
١ ـ فى قوله
الصفحه ٢٤٣ : ) ، والمعنى أن بلاد الله تسع المؤمنين ، فلا يمنعهم تخريب من
خرّب مساجد الله أن يولّوا وجوههم نحو قبلة الله
الصفحه ٢٧٦ : إسقاطه
كالصوم وشروط الصلاة وأركانها ، والجهاد ، ونحو ذلك.
والآية : (أَوْ بُيُوتِ أَخَواتِكُمْ أَوْ
الصفحه ٣٤٦ : ، وزعم المستشرقون
أن القرآن قد أخطأ فى النحو ورفع «الصابئون» ، وكان يجب النصب بإن ، أو أن كتبة
القرآن
الصفحه ٣٤٧ :
والمجوسية ، وعلى هذا الأساس حللوا ذبائحهم ومناكحة نسائهم ؛ والبعض حرّموا ذلك ،
ونسبوا إليهم أن قبلتهم نحو
الصفحه ٣٥٨ : وكذا من المال ، فى كذا وكذا
قسطا ، إذا أدّيته فأنت حر. ويقول العبد : قد قبلت ، ونحو ذلك من الألفاظ
الصفحه ٣٦٢ :
يجمع الصدقات) إلى بنى المصطلق ، فلما أبصروه أقبلوا نحوه ، فهابهم لإحنة (أى
لخلاف) كانت بينه
الصفحه ٣٩٤ : الميت ، والصابون إذن عوض عن
السّدر ويتم الغسل مرتين ، والثالثة بالماء المعطّر كماء الورد ونحوه ، والغرض