الصفحه ١٢٢ : أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) (٨٥) (الإسراء) ، قالوا : كيف وقد أوتينا التوراة؟ ومن أوتى التوراة
الصفحه ١٤٩ : سبب هذه الآية أن اليهود قالت : يا محمد ، كيف عنينا بهذا
القول : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا
الصفحه ١٧٢ : وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ
الصفحه ١٧٤ : الله من ضرورته عدم الإيمان ، وعبد الرحمن
بن أبى بكر كان من أفاضل المؤمنين. وكما فى علم سيكولوجية
الصفحه ١٨٦ :
٢ ـ وفى قوله
تعالى : (عَلَّمَهُ شَدِيدُ
الْقُوى (٥) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى (٦) وَهُوَ بِالْأُفُقِ
الصفحه ١٨٨ : موضوعة.
* * *
١٠٦٧ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الرحمن
١ ـ فى قوله
تعالى : (الرَّحْمنُ (١)
عَلَّمَ
الصفحه ٢٠٦ :
كله جهل وتصوّر بغير علم ورواياته مرسلة. والآية لا يعلم سببها إلا النبىّ ونساؤه صلىاللهعليهوسلم ولم
الصفحه ٢٢٦ : عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (٤) عَلَّمَ الْإِنْسانَ ما لَمْ
يَعْلَمْ) (٥).
٢ ـ وفى قوله
تعالى : (كَلَّا إِنَّ
الصفحه ٢٣٥ : علمه تعالى بالأشياء هو إذن علم مؤقت ،
فالله تعالى أدرى بعباده وبما يصلحهم ، وهو يقضى بما يكون مؤقتا
الصفحه ٢٤٠ : وعدنى
ذلك غير أنه بدا له!
والقول بالبداء
يستلزم أن الله يجهل ، وأن علمه حادث ، والجهل محال على الله
الصفحه ٣٠٧ : لتعليم آدم ونقله من
الحيوانية إلى الإنسانية ، ومن الجهالة إلى العلم ، هى التى جعلت الفلاسفة من
رهبان
الصفحه ٣١٨ : : لا
تظلم ، وتنشر العلم ، وتوفر الخدمات الصحية ، ولا يصدر مجلسها التشريعى قوانين
لمصلحة الأغنياء ، ولا
الصفحه ٣٣٠ : جداله : (بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ
مُنِيرٍ) (الحج ٣) مثل النضر بن الحارث ، وأبى جهل بن هشام
الصفحه ٣٤٤ : المصائر والأحوال ، وإلا فلما ذا لا نسمع فى عصر العلم
بالسحرة والسحر؟ فافهم يا أخى المسلم ، ويا أختى
الصفحه ٣٥٤ :
وأما «أثارة
العلم» فى قوله : (ائْتُونِي بِكِتابٍ
مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ