الصفحه ١١٣٩ : شاهد ،
والجمع شهود ، وشهّد : وهو الذى يخبر بما شهده ، أى بما رآه أو سمعه ، أو علمه ،
والمؤنث الشاهدة
الصفحه ١١٤٢ : القاذف قبلت شهادته ،
وتقبل شهادة ولد الزنا فى الزنا وغيره ، وشهادة الأعمى والأخرس فيما يمكنهما العلم
به
الصفحه ١١٤٥ : العين أو باعها بعقد
مستوف شروط الصحة مع علمه بفساد العقد الأول ، صحّ العقد الثانى. ولا يحل لواهب أن
يرجع
الصفحه ١١٥٠ :
تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) (٢٩) (النساء) ، وبديهى أن المغبون ـ أى المخدوع ، والغبن ـ هو الخداع ـ لو
علم
الصفحه ١١٥٣ :
كَما عَلَّمَهُ اللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا
الصفحه ١١٦٠ : ، وكل
ذلك ضرب من التكهن والتعرّض لدعوى علم الغيب. (انظر اليمين).
* * *
الصفحه ١١٧٣ : أن المرهون مستحق ، لزمه ردّه على مالكه ، والرهن
باطل من أصله ، فإن أمسكه رغم علمه بأنه مغصوب ، ثم تلف
الصفحه ١١٨٣ : فى العين تتفاوت به الأجرة ، ولم يكن على علم به حين الإيجار ، فهو
بالخيار بين فسخ الإجارة وبين إمضائها
الصفحه ١٢٠٠ : ، والمسئولية. وإن كانت الدعوى متعلقة بفعل الحالف حلف
عليها واقعا ، وإن كانت متعلقة بفعل الغير حلف على نفى العلم
الصفحه ١٢٠٦ : بهن إلى الزنا ، ولذلك تفشّى الزنا فيهن أكثر من
الرجال. وهذه حقيقة علمية. ثم جعل الله حدّ السرقة قطع
الصفحه ١٢٠٧ : صلىاللهعليهوسلم هل يجوز لها أن تأخذ من مال زوجها الشحيح دون علمه؟ قال
لها : «خذى ما يكفيك ويكفى ولدك بالمعروف
الصفحه ١٢١١ : زاد كذلك ، وواجب المسلمين أولا
إعمار الكون بالنسل ، ومع الإعمار بالنسل الإعمار بنشر العلم وإتاحة فرص
الصفحه ١٢١٥ : يعرف قاتله ، وأنكر اليهود قتله
أو العلم به ، فعندئذ سأل النبىّ صلىاللهعليهوسلم صاحب الشكوى : «تأتون
الصفحه ١٢١٦ :
ما علم قطعا ، والمقسمون لم يروا القتيل يقتل ، وربما كانوا فى بلد آخر وقت
أن قتل ، ولو كان الرسول