الصفحه ٥٠٩ : ،
ويظهر حبّه للعلم والحكمة ، ويكون أرشد فى إنفاق المال ، فيمكن أن يعهد إليه بماله
إن كان ذا مال
الصفحه ٥١٤ : من أسبابها ، ولا شىء يحول بينه وبين أن يفعل ذلك
، وبالأولى فإن العلم بهذه الأسباب مسخر أيضا للإنسان.
* * *
الصفحه ٥١٧ : أفّ. والأف والتّفّ : كلاهما الشيء المستقذر ، ولو علم الله شيئا
أردأ من «أف» لذكره ، وصارت قولة : «أفّ
الصفحه ٥٢١ : أن
يلحق بصحتهم نتيجة الممارسات الخاطئة.
* * *
١٤٢٢ ـ الزواج فى علم
النفس الإسلامى
فى القرآن
الصفحه ٥٢٢ : كروحه (٥ / ٢٨). وكلها تعاليم فجّة وشتّان بينها وبين ما يدعو إليه
الإسلام ، وفيه حكمة وتسام وعلم وحضارة
الصفحه ٥٢٨ : عند انقطاع العلم ، وموت
العلماء والصالحين ومن يستضاء بأقوالهم وأعمالهم ، فيجعل الله تعالى للمؤمن جابرا
الصفحه ٥٣٢ : ، وحلمه من نوع ما يسمونه فى علم التأويل بالأحلام المكشوفة
، وهى التى تفسّر نفسها ، ولم يكن هناك من تفسير
الصفحه ٥٤١ : ء).
* * *
١٤٣٦ ـ علم السيما
السيما ـ مقصورة
ـ : هى العلامة ، وقد تمدّ فيقال السيماء ؛ وتأتى فى القرآن ست مرات
الصفحه ٥٥٢ : شهادته إلا إذا تيقن الصوت وعلم المشهود عليه يقينا
؛ فإن تحمل الشهادة على فعل ثم عمى ، جاز أن يشهد بما
الصفحه ٥٥٨ :
ويدلل عليها ، ونحن مطالبون بالأخذ بالعلم لما فيه من فوائد ومزايا ، ولأنه
الدليل البرهانى على صدق
الصفحه ٥٦٢ : القائم على العلم الخالص وسلامة
الاعتقاد. وعن أم المؤمنين أم سلمة : أن الرسول صلىاللهعليهوسلم نهى عن
الصفحه ٥٦٤ : يعرفه الناس ، ولا يعنى أن ذلك حقيقة علمية
، فالشيطان جنس ، والإنسان جنس آخر ، ولا تماس بينهما ، والممسوس
الصفحه ٥٦٨ : . وأما جمال الأخلاق ؛ فكونها على الصفات المحمودة من العلم ،
والحكمة ، والعدل ، والعفة ، وكظم الغيظ
الصفحه ٥٨١ : اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَها هُزُواً) (٦) (لقمان) ، ولهو الحديث : هو ما يتلهى به من الأحاديث كما
الصفحه ٥٨٣ : الغناء هذا الضرب
الفاسق والموسيقى الداعرة ، ولذا سمّوا الممتهنين لهذين الفنين «الفسّاق». والعلم
يقول نفس