الصفحه ١١٠١ : إلا
بسبب سوء توزيع الثروة. وبلغة العلم : فإن الغنى إذا اعتاد البذخ ، استحال أن يمنع
عنه ، والذى يضبط
الصفحه ١١١٦ :
المسألة ، فإذا كان الرجل قويا ، وعلى علم ، وذا خبرة ، ولكن لا يكفيه دخله ، ولا
يسد حاجة أولاده ، فهو فقير
الصفحه ١١٢٧ : ، لأنهم يأكلون عن علم أموال فريق من الناس
لمصلحة فريق آخر ، والمسلمون على اعتبار من يأخذ بالباطل ما وقع
الصفحه ١١٤٤ : تشملهما ولم يتحدث القرآن فيهما!؟ وكذلك
احتكار السلاح ، والتعليم الجامعى ، والعلاج وأهل العلم على الاتفاق
الصفحه ١١٤٧ : ء ، ولا ما تجهل ذاته ، ولا ما يحرم أو يقصد به حرام ،
ولا ما يعرف المشترى أنه من مال حرام أو غصب ، فإن علم
الصفحه ١١٥١ :
حتى يبيّن ذلك لمبتاعها ويقفه عليها ، وإذا علم المشترى بالعيب من بعد
الخيار إليه ، إن شاء ردّ
الصفحه ١١٦٦ :
جبّارا أو عسوفا يقطع ذا الحجة عن حجته ، ولا يستنكف عن سؤال أهل العلم ، وتحرّى
شهادة الشهود ، فإذا عرف عنه
الصفحه ١٢٠١ :
علمه بواقعة فلا تتجه اليمين على المنكر. وصيغة اليمين بالحلف بالله تعالى
وبأسمائه الحسنى ، كالرحمن
الصفحه ٥ : نزوله ، وبعضها له أسبابه. والمراجع فى
أسباب النزول كثيرة أفردها مشايخ أجلاء بعلم خاص ، سمّوه «علم أسباب
الصفحه ١٦ : الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ
لِباسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٠ : اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا
الصفحه ٣٩ : ». فلما نزلت الآية علم أن منهم من سيسلم ، وقد حدث وأسلم : خالد بن
الوليد ، وعمرو بن العاص ، وعكرمة بن أبى
الصفحه ٤٦ : : هذه هى آية المواريث ، وهى ركن من أركان الدين ، وعمدة من عمد
الأحكام ، وتشمل الفرائض وهى ثلث علم
الصفحه ٤٩ :
يبخلون بما لديهم من العلم. وقيل : كان كردم بن زيد حليف كعب بن الأشرف ،
وأسامة بن حبيب ، ونافع بن
الصفحه ٥٢ : اليهود إلى
تحكيم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لأنه علم أنه لا يقبل الرشوة ، فرفض المنافق ، ودعا
إلى