الصفحه ٣٠٦ : من الأمراض النفسية المقيتة ـ إن لم
يكن أشدها جميعا ، ويصيب من يأتيه بالبارنويا ، وهى مرض الشك ، وكان
الصفحه ٣٢٨ : الوجه واليدين بالتراب ، وهذا هو التيمم الشرعى.
وآية التيمم هى
الآية : (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ
الصفحه ٣٢٩ : وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ
عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ
الصفحه ٣٥٤ : ودعة لشىء ، فواحدة معروفة
بشكلها للحظ ، وثانية للمرض ، وثالثة للعدو ، وهكذا ـ ومثل ذلك «قراءة الفنجان
الصفحه ٣٦١ :
أم أو بنت من زنى بها ، ويباح للرجال كبار السن أو المصابين بالعنّة أو المرض أن
ينظروا إلى الأجنبية
الصفحه ٣٦٩ : تعالى بعشرة أوصاف : بالختم ، والطبع ، والضيق ، والمرض ، والرّين ، والموت ،
والقساوة ، والانصراف
الصفحه ٣٨٩ : ذكرت الموت لا ينسبونه إلى عزرائيل ، ولا إلى الملائكة ،
ويكتفون بذكر أسباب الوفاة من مرض أو غيره ، ولا
الصفحه ٣٩٩ : كلما ألمّ به المرض واشتدت به العلّة ، وكان يقول لهم : «السلام
عليكم دار قوم مؤمنين» ، أو يقول : «السلام
الصفحه ٤٢٨ : الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ
الصفحه ٤٣٢ : تشرب كالمرضى بداء العطش ، فذلك نزلهم
يوم الدين (الواقعة ٤١ ـ ٥٦) ، وتلك حياة أصحاب المشأمة يوم الدين
الصفحه ٥٢١ : الأزواج فى شبابهم ،
وقد يقع المرض لأحد الزوجين ، أو قد تلحقهما الشيخوخة ، وعندئذ فقد تذهب المودة
فتبقى
الصفحه ٥٢٩ : مكروب ، كان
دليلا على ثباته على حال المرض ، أو السجن ، أو السفر ، أو الكرب إلخ. وقالوا :
ولو قارن القيد
الصفحه ٥٣٤ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أن الأخيرين عهدهم حديث بالنفاق ، وخبرتهم فيه بسيطة ،
وفيهم ضعف نيّة. وأما المنافقون فهم
الصفحه ٥٥٧ : لا شك فى مرضه ، سواء فى توافقه أو فى تقديره لنفسه ، أو فى
دفاعاته الشخصية. ولبعض هؤلاء مظهر الإناث
الصفحه ٥٧٥ :
جسده لحكة به أو مرض على الصحيح ، وعموما فالحرير مباح عند الحاجة ، وكذلك
الأعلام من الحرير ، ولا