الصفحه ٨٢٠ : أصحاب الفيل ، وتستفتح باستفهام تقريرى : (أَلَمْ تَرَ) ، وهو من أساليب القرآن المكررة ويأتى ٣١ مرة
الصفحه ٨٤٩ : آدم. وليس فى القرآن أى شىء عن زوجة لإبليس ، أو أنه يولد له ، حتى تكون
له ذرية من صلبه ، والذى ثبت عن
الصفحه ٨٩٩ : كل النصارى كمؤمنين (غلاطية ٣ / ٢٩ ،
ورومية ٤ / ١١) ، والقرآن ينفى أن يكون إبراهيم يهوديا أو نصرانيا
الصفحه ٩٦٠ : يزيد المؤمن عمره إلا خيرا» أخرجه
مسلم. وكان دعاء يوسف : (رَبِّ قَدْ
آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
الصفحه ٩٦٤ : تكون له معهن مثلما له مع امرأة العزيز ، وآثر يوسف
السجن على ما يدعونه إليه ، ودعا ربّه أن يصرف عنه
الصفحه ١٠٢٣ : الدين فأجاد ، ودعا إلى التوحيد فأفصح وأبان ، ولكن أبا بكر «جاهد»
فى سبيل الله بنفسه وماله ، وهاجر من أجل
الصفحه ١١٣٩ :
يزعم أغلب النصارى ، ولذلك نوّه بهم القرآن ، وأثنى عليهم ووصفهم بأنهم مؤمنون.
وقيل إن أصحاب الأخدود هم
الصفحه ١٢٣٢ : ، ومثلهم فى القرآن والتوراة والإنجيل ، كزرع أنبت فتخرج منه السنابل
بالعشرات. والمثل يعنى أن المؤمنين يكونون
الصفحه ٣٥١ : ) (الحجرات) ، فالأعراب أسلموا ولكنهم لم يصلوا إلى حقيقة الإيمان بعد ،
ثم فى الآية اللاحقة أن المؤمنين الكمّل
الصفحه ٤٤٥ : صلىاللهعليهوسلم : «حسدتكم اليهود على آمين». والنصارى ينهون الصلاة
بآمين ، ويختمون الدعاء فى سفر متّى ، الفصل
الصفحه ٩٢٤ : : أن
الاختتان مسألة خلافية سواء بالنسبة للذكور أو للإناث.
* * *
٧٦٥. دعاء إبراهيم
لمكة
دعا
الصفحه ١١٠٩ : للدعوة حياة ثانية تتدفق بالحيوية ، وتحقّق
به دعاء أبيه لربّه : (هَبْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً
الصفحه ٣٠٠ : الدمع. وقيل : الذى دعا إلى عبادة الشعرى كان
من يدعى أبا كبشة ، من أجداد النبىّ صلىاللهعليهوسلم من جهة
الصفحه ٣٠٥ : ، وربّ المشارق والمغارب ، وربّ
المشرقين ، وربّ المغربين ، كما يقال إلهى ، وإلهنا ، وإلههم. وفى الدعا
الصفحه ٥٧٠ : دعاء إبراهيم لمكة وأهلها ، ولبيت الله المحرّم ، وأن يجعل أفئدة من الناس
تهوى إليهم ، وقيل : لو قال