الصفحه ٦٧٦ : ومنازل أزواجه ، ومن هذه الآية كان اشتقاق اسم السورة (الْحُجُراتِ) ، والآية ذمّ لجفاة الأعراب الذين ما
الصفحه ٩٩٢ :
بين ما يجيب وجواب موسى ـ قال الأعرابى : عصاى أركزها لصلاتى ، وأعدّها لعداتى ،
وأسوق بها دابتى ، وأقوى
الصفحه ١٦٨ : ».
* * *
٢١٦. كان خلقه القرآن
قالت عائشة عن
خلقه : ما دعاه أحد من الصحابة ولا من أهل بيته إلا قال : «لبيك
الصفحه ١٨٧ :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ
الصفحه ٢٦٨ : عليه ، طالما أنه لا
يوجد ما يمكن البرهنة به على وجود الله.
وعموما
فالإيمان فى القرآن يمكن إجماله على
الصفحه ٢٨٥ : من ذلك لأنها ثناء عليه
ودعاء له. والرحمة هى كشف الكربة وقضاء الحاجة. وفى ذلك قال عمر : نعم العدلان
الصفحه ٣٥٦ : تهتد!
وقالت النصارى مثل ذلك ، فأنزل الله الآية ، بطريقة الحوار الذى هو منهج القرآن فى
التعليم والتعلّم
الصفحه ٤٢٦ : ) (٢١٤) (الشعراء) ، وقال : (لِتُنْذِرَ أُمَّ
الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها) (٩٢) (الأنعام) أى مكة وأرباضها حيث
الصفحه ٥٢٦ : يقولونه الآن سبق إليه
الإسلام والقرآن.
وقيل المباهلة
من الابتهال إلى الله لإظهار الحق ، والدعاء أن يلعن
الصفحه ٦١٧ :
رجل من القريتين عظيم؟ كان الردّ من القرآن : وربّك يخلق ما يشاء ويختار ،
وما كان لهم الخيرة. فأكدت
الصفحه ٦٣٤ :
يدعون من دونه لا يسمعون الدعاء ، ولا يستجيبون له ، ويوم القيامة يكفرون بشركهم.
والناس هم الفقراء إلى
الصفحه ٦٦٤ : يسترضون. وتختتم السورة بخير
دعاء : (فَلِلَّهِ الْحَمْدُ
رَبِّ السَّماواتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ
الصفحه ٦٧٢ : : «لا نبرح حتى نناجز القوم» ، ودعا الناس إلى البيعة ،
فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة ، وبايعوه على الموت
الصفحه ٧٢٣ : تبيّن له إصراره استغنى بالله عنه وعن قومه جميعهم
، ودعا ربّه فقال : (رَبَّنا عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنا
الصفحه ٧٤٧ : عباراتها وألفاظها إلى
مختلف العلوم والفنون. ولله الحمد والمنّة ، نحمده تعالى أن جعل القرآن كتابنا ،
وجعل