الصفحه ٥٥٩ : القرآن لو كان محمد قد افتراه ، لكان
من الممكن أن يفترى غيره مثله ، فهل بوسع أحد من البشر أن يأتى بسورة
الصفحه ٦١١ :
عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ) (٥٩) للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، لأن القرآن
الصفحه ٦٤٢ : هو ما يعرف الآن باسم «مزامير داود» ، وهى «الزبور» فى
القرآن ، وعباراته متينة بيّنة. وتقصّ السورة نبأ
الصفحه ٦٦٨ : أصلا ، ولا يجعله ديدنا. والحمد لله ربّ العالمين ، أن جعلنا
على الإسلام ، وجعل لنا القرآن كتابا
الصفحه ٨٧٠ : رفع إيليا والمسيح ، فذلك معنى قوله تعالى فى القرآن : (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) (٥٧). واسم أخنوخ
الصفحه ٩٢٩ : من الله عليه ، وهو دعاء له ،
وكذلك قوله تعالى : (وَبارَكْنا عَلَيْهِ
وَعَلى إِسْحاقَ وَمِنْ
الصفحه ٩٥٧ : .
* * *
٧٩٧. الحب المتبادل
بين يعقوب ويوسف
قصة يوسف من
أحسن قصص القرآن كما قال تعالى : (نَحْنُ نَقُصُّ
الصفحه ١٠٠٨ : ألف ، فإن عدد الخارجين
ليبلغ أكثر من المليون! وهذا غير صحيح بالمرة.
* * *
٨٣٨. دعاء قوم موسى
قبل
الصفحه ١٠٧٦ : يعلّمان الناس السحر تعليم إنذار لا تعليم دعاء
إليه ، بمعنى أنهما كانا يعلّمان الناس على النهى عن السحر
الصفحه ١١٠٣ :
وأما قصة زكريا
فى القرآن فموضوع آخر تماما ، وفى سورة الأنعام يأتى أن زكريا من الصالحين (٨٥) ،
وأن
الصفحه ١١٣٣ : : إن القرآن أشار إلى هروب يوسف
بمريم والمسيح إلى مصر فى الآية : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
الصفحه ١١٨٣ :
وكانت صدّيقة ؛ فهذه نحو الستين مثلا ضربها الله تعالى فى القرآن للتعليم. وفى
أمثال القرآن كتب الكثيرون
الصفحه ١٢١٥ : سِنِينَ عَدَداً) (١١) : الآية من فصيحات القرآن التى أقرّت قصور العرب عن الإتيان بمثل ما
تضمنه القرآن من
الصفحه ٥٥٦ :
الفقراء ؛ والمؤلفة قلوبهم : وذلك مصطلح لم يرد فى القرآن لغير قسم الصدقات
، وكانوا فى صدر الإسلام
الصفحه ٦٧٥ : الأعراب وهم الجدد فى الإسلام ، ولمّا يدخل الإيمان
بعد إلى قلوبهم ، ومظهر هذا الإيمان هو طاعة الله ورسوله