الصفحه ٦٥١ : استحقوا النار مثوى لهم ، لا محيص لهم عنها ،
ولا هم يستعتبون ويسترضون. وكانوا لا يسمعون للقرآن ، ويحضّون
الصفحه ٦٦٧ : على النار ويقال لهم : ما ذا
تقولون الآن : أليس هذا بالحق؟ أكان ما قاله الله افتراء؟ أكان القرآن سحرا
الصفحه ٦٩٤ : أنهما لا
يسجدان لأحد ولا ينشقان ، وفى القرآن أنهما مسخّران لأجل مسمى ، وكما أن الإنسان
لا يموت إلا موتة
الصفحه ١٠٢٢ : عن كرههم فى موسى ، وبيّن القرآن ذلك خير بيان ، وتحالف
«فرعون ـ هامان ـ قارون» هو تحالف «السلطة
الصفحه ١٠٢٥ :
٨٤٨. قصتان فى القرآن
عن موسى والذى جاء من أقصى المدينة يسعى
القصتان وردتا
فى القرآن فى سورتى
الصفحه ١٠٤٧ :
التطرف ، وعاش فى الهيكل ، فلما لمس فساد الأسرة الحاكمة دعا عليهم ،
واستعلن له الله فصار قاضيا
الصفحه ١٠٥٢ : ) (البقرة) مثلما دعا غيرهم ، قالوا : (رَبَّنَا اغْفِرْ
لَنا ذُنُوبَنا وَإِسْرافَنا فِي أَمْرِنا وَثَبِّتْ
الصفحه ١٠٦٦ :
لسليمان ، تختلف عما فى القرآن تماما ، وصورته فى القرآن تنزّهه عن هذا
الخلط ، وترفعه مكانا عليا
الصفحه ١١٣٤ :
الحواريين فى القرآن ـ كما ترى ـ لله ، بينما دعوتهم فى الأناجيل لعيسى
نفسه ، وهذا هو الفرق بين
الصفحه ١١٩٥ : لَنا مِنْ لَدُنْكَ
وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً) (٧٥) : هذا دعاء المستضعفين ، والقرية
الصفحه ١٢١٣ :
القرآنية : (كَالَّتِي نَقَضَتْ
غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً).
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً
الصفحه ٢٦٩ : : فتشتمل على سبع خصال ، هى : التلفظ
بالتوحيد ؛ وتلاوة القرآن ؛ وتعلّم العلم ؛ وتعليمه ؛ والدعاء ؛ والذكر
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوسلم كان مسيلمة يضاهئ القرآن ويضع أسجاعا على منواله ،
والذى دعا مرجليوث إلى هذه الفرية أن مسيلمة كان
الصفحه ٤٦٤ : يصلح للواحد والاثنين والجمع
والمذكر والمؤنث.
* * *
٥١٢. إشكال الآية : (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٢٩ : ، ويستغفروا لذنوبهم. وهذا القرآن الذى أنزل
على محمد صلىاللهعليهوسلم هو بيان للناس ، وهدى ، وموعظة للمتقين