الصفحه ٩٦٩ : ؟!
أضف إلى ذلك أن أيوب نبىّ كما جاء فى القرآن ، والأنبياء قد عصمهم الله؟! والقصة
كلها إذن ، كما هى عند
الصفحه ١٠٣٠ : ).
* * *
٨٥٢. قصة مريم أخت
موسى فى القرآن والتوراة
قصة مريم أخت
موسى فى التوراة بخلافها فى القرآن ، واسمها فى
الصفحه ٢٦٢ : قال هذا الحديث الذى ذكره ابن مسعود. وأمثال هذه الأحاديث
الموضوعة تلبّس على معانى القرآن ولا تفسره
الصفحه ٧٥٠ :
إلى الزوال ، وكان محمد صلىاللهعليهوسلم الذى يستمعون إليه يتلو القرآن العجب ويصلّى بالمسلمين
الصفحه ٧٨٩ : ،
أو الأخدود كما يسميها القرآن ، حفرها يهود نجران لجماعة دينية فى بلدهم كانوا
يوحّدون الله ، وكانوا
الصفحه ٣٥٣ :
وقيل : الرسل منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر ، وما من مصدر لهذا العدد أيضا ،
والمذكورون فى القرآن بالاسم
الصفحه ٤١٧ : من الصحابة ، وقرأها البعض بتخفيف إن ، فتجنبّت القراءة مخالفة
المصحف وفساد الإعراب ، ويكون معناها ما
الصفحه ١٨ : أمر ، ومرة نضم
اللفظ باعتباره دعاء فنقول «ربّنا» ، و «بعّد» بدلا من «باعد». وقيل الأوجه السبعة
التى
الصفحه ٢٨٩ :
الواحد الأحد الذى لا شريك له ، وكان شعار القرآن : «لا إله إلا الله» ، خلاصة لما
دعا إليه ، وناقشته آياته
الصفحه ٨٥٣ : إلى بلاد «نود» ، وفيها بنى قرية ، وولد له ولد دعاه أخنوخ
أو حنوك ، والمعنى واحد ، أى المحنّك ، لأنه
الصفحه ٩٧٧ : ، فلما عتا عليه بنو إسرائيل دعا ربّه أن يريحه منهم ، فقيل له : اخرج إلى موضع
كذا وكذا فما استقبلك من شى
الصفحه ٣٧ : يَتَساءَلُونَ) ؛ أو بالدعاء ، كقوله : (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ) ، و (وَيْلٌ لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ
الصفحه ٢٦٧ :
الباب الثالث
الإيمان والإسلام
أولا : الإيمان فى القرآن
* * *
٢٩٩. ماهية الإيمان
يأتى عن
الصفحه ٣٥٧ : ، والأنبياء ١٠٨ ، والمائدة ١١١ ، والجن ١٤) ، وحتى فرعون شهد بأنه من
المسلمين (الأعراف ٩٠) ، ودعا إبراهيم
الصفحه ٦٤٣ : والعيال والصحة ، ولكنه صبر ثمانى عشرة سنة ، حتى أعاده الله
تعالى إلى حظيرة رضاه ، لمّا تضرّع له ودعاه