الصفحه ١١٥٨ : ، ومغازيهما حافلة بغرائب الروايات التى ردّدها عنهم
المستشرقون ، واهتبلها دعاة التبشير والعلمانيون ، وروّجوا
الصفحه ١١٧٢ : ، وأنه دعا إلى
البراز. فقام إليه أبوه ليبارزه؟! وقيل : ثم إنه أسلم وحسن إسلامه ، وصحب النبىّ
الصفحه ١١٨٠ : كفروا : (كَمَثَلِ الَّذِي
يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً) (البقرة ١٧١) : يضرب لما هم
الصفحه ١١٨٦ : كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ
الصفحه ١١٨٧ : جوامع الدعاء وتعم الدنيا والآخرة.
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ١١٩١ : من الميول والرغبات والأعمال فتدفع إليه البيئة والتربية. وفى دعاء زكريا
: (هَبْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ
الصفحه ١١٩٢ : بِغَيْظِكُمْ ...) (١١٩) هو دعاء على اليهود ، بمعنى أدام الله غيظهم إلى أن يموتوا به. ومثل
ذلك قوله تعالى
الصفحه ١١٩٩ : وَأُمِرْنا
لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ) (٧١) : المعنى : مثل عابد الصنم ، مثل من دعاه الشيطان فيتّبعه
الصفحه ١٢٢١ :
بذنوبهم لا من عند موسى.
(إِنَّكَ لا تُسْمِعُ
الْمَوْتى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ) (٨٠) : يقال لمن
الصفحه ١٢٢٩ :
فى استهزائهم بالدعاة إلى الحق.
* * *
٩٨٢. أمثال وحكم سورة
ص
(وَلاتَ حِينَ مَناصٍ
الصفحه ١٢٣٦ : المتّعظين قليل.
(أَنِّي مَغْلُوبٌ
فَانْتَصِرْ) (١٠) : هذا مثل دعاء ، معناه : غلبونى يا ربّ فانتصر لى
الصفحه ١٢٤١ : مجرى الدعاء بمعنى : لا نجا ولا سلم. والعقبة : المرقى
الصعب ، والاقتحام : أن ترمى بنفسك فى الشيء من غير
الصفحه ١١٦ :
والتوبة والذكر ، والجهاد والصبر ، والتحاب فى الله والأخوة ؛ فكأن
الأحاديث النبوية تشرح القرآن
الصفحه ١٣٢ : العبرة بعدد ما نقرأ من
كلمات أو كتب ، وإنما العبرة بما يتخلّف لدينا من علم نافع وحكمة بالغة ، وفى
القرآن
الصفحه ٦٨ :
٩٩. القرآن أحسن ما
أنزل الله
أنزل الله
تعالى كتبه الثلاثة : التوراة ، والإنجيل ، والزبور ، ثم