الصفحه ٧٢٠ : فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا) (١٠) ، وهذا الدعاء دليل على وجوب محبة الصحابة ومحبة من يحبهم.
الصفحه ٧٩٠ : الكافرين فى كل عصر ، أمثال
فرعون وجنوده ، من دعاة الاستعمار القديم والجديد ، وأصحاب الإمبرياليات القديمة
الصفحه ٨٢٤ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم ودعا إلى الله ، قالوا : انبتر محمد ، أى انقطع عنا
وخالفنا ، فنزلت السورة تخبر
الصفحه ٩٠٣ : الهجرة من العراق ويسير إلى فلسطين.
* * *
٧٤٦. دعاء إبراهيم
وهم يحرّقونه
روى عن النبىّ
الصفحه ٩٠٨ : ربّ اغفر لى خطيئتى يوم الدين»
أخرجه مسلم ، والدعاء فى الحديث إشارة إلى قول إبراهيم : (وَالَّذِي
الصفحه ٩١٧ : ولده وولد ولده إلى يوم القيامة ، توارثوا البراءة عن عبادة غير الله ، ويدعون
له وحده ، فكانوا الدعاة
الصفحه ٩٣٠ : دون دعاء ، وزيادة على ما سأل فى قوله : (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ) (١٠٠) (الصافات ١٠٠) فكان
الصفحه ٩٣١ : هذا الصبى من وقت البشارة إلى ما بعد ولادته ، ولذا
دعاه إبراهيم : «إسحاق» أى الضاحك أو البسّام. وقيل
الصفحه ٩٣٥ : . فانطلق
إبراهيم حتى إذا كان عند الثنية حيث لا يرونه ، استقبل بوجهه البيت ثم دعا بهذه
الدعوات رافعا يديه
الصفحه ٩٨٣ : الإله
رع ، كما نقول الآن عبد الصمد ، وعبد الله ، ثم إن موسى لمّا دعا إلى نبذ الآلهة
الوثنية ، كان عليه
الصفحه ٩٨٩ : ) ، لأنه بسببه قتل بالأمس رجلا ، وفى اليوم التالى دعاه ليقتل
آخر ، و «الغوىّ» من أغوى أى يضلّ ، فلما عاتبه
الصفحه ١٠٧٢ : ، ولا يرفعه ، إلا إذا استخدمه فى الخير ، وهذا
ما دعا به سليمان ربّه : أن يعمل صالحا يرضاه ، ومن ثم يدخله
الصفحه ١١٠٤ : لَنا خاشِعِينَ) (٩٠) ، فكأن الاستجابة كانت لأنهما ـ زكريا وزوجته ـ كانا دائمى الدعاء
رغبا ورهبا ، يعنى
الصفحه ١١٤٥ : لاعتبار الدين
بعد أن اعتور الشك الكثيرين. وكان الإسراء إلى بيت المقدس لأنه كان إذا دعا وإذا
صلى يتوجه إلى
الصفحه ١١٥٧ : ». ودعا
سعد بن معاذ ربّه أن لا يتوفاه مما أصابه السهم إلا بعد أن يقرّ عينيه فى بنى
قريظة ، لخيانتهم للعهد