الصفحه ٨٩٥ : تتبيرا ـ أى أهلكوا إهلاكا ، كقوله
: (وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ) (الإسراء ١٧
الصفحه ٤١٢ :
القرآن ، كالآية : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى) (١٢٥) (البقرة) قالوا : هى من
الصفحه ١٣٨ :
وعن ابن شهاب : «من لم يتغن بالقرآن فليس منا» ، أو «ليس منا من لم يتغن
بالقرآن». والتلاوة خلاف
الصفحه ١٠٥ : : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) (٢٠) (المزمل) ، وقوله : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (٢٠
الصفحه ٧٠ :
١٠٤. كل عسى فى
القرآن واجبة
حيثما وقعت عسى
من القرآن فهى واجبة ، كقوله تعالى لنبيّه : (عَسى
الصفحه ١٣٦ :
سبع ولا تقرءوه فى أقل من ثلاث» ؛ وعن عائشة : أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم كان لا يختم القرآن فى
الصفحه ٥٧٨ : الآخرة ، وذلك ما ينتظره المسلمون إن
شاء الله. وهذا القرآن هو الذى يقول الصدق ويبشّر المؤمنين ، وهو آية من
الصفحه ٤١٣ : القرآن ، تتبعه من الرقاع والأكتاف وسعف النخل وصدور
الرجال ، حتى وجد عند خزيمة بن ثابت الأنصارى آيتين من
الصفحه ٥٦٠ :
والدلائل لقوم لا يؤمنون ، ومن يشك فى القرآن فليعبد من يرتضى أن يعبد ، فالمسلمون
لا يعبدون إلا الله ، وهذا
الصفحه ٧٢١ : مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) (٢١) هو خطاب لكل الناس وللإنسان عموما. والقرآن هو كتاب الله ، ومن يتّعظ
بالقرآن
الصفحه ٨٨٠ :
قصة هود
٧٢٧. هود فى التوراة
والقرآن
يكذّب
المستشرقون من أمثال : هيرشفيلد ، وفون كريمر
الصفحه ٥٦٦ : بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ
كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ) (٣) ، وكانت
الصفحه ٨٨٣ : ، فمن
العرب من ذهب هذا المذهب أيضا ، وقال : إن الظلة ، كانت سحابة غطّت قرية الأيكة
فعظمت بها الحرارة
الصفحه ٣٤٩ : القرآن وتجعل من عيسى النبىّ
الخاتم وليس محمدا صلىاللهعليهوسلم ، فبنزول عيسى يصبح هو آخر نبىّ يحكم فى
الصفحه ٩١٠ : فى القرآن أنه غير وارد فى
التوراة ، فالكثير الغالب من القرآن فى الموضوعات الواحدة لا مثيل له فى