الصفحه ١٩٤ : من
النساء عمله ؛ وإنما عمله الدعوة ، ولم يكن جمعه لهذا العدد من النساء عن شهوة ،
ولكن عن طيب طوية
الصفحه ٢٢٧ : ) ، والآيتان الأولى والثانية تتكاملان ، والثانية فيها زيادة
عن الأولى ، وبلغ عدد المحارم فى الآيتين ثلاثة عشر
الصفحه ٢٥٧ : الرسول صلىاللهعليهوسلم عدد من الأحاديث الموضوعة والمنسوبة إليه ، والتى
غايتها إحداث البلبلة ، وصرف
الصفحه ٢٨٨ : وجوده
لا شأن لأسفار
التوراة الخمسة وهى : التكوين ، والخروج ، والأحبار ، والعدد ، وتثنية الاشتراع
الصفحه ٣٥٢ : مائة وأربعة وعشرون ألفا ، ولا ندرى مصدرا لهذا العدد ؛
الصفحه ٣٥٣ :
وقيل : الرسل منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر ، وما من مصدر لهذا العدد أيضا ،
والمذكورون فى القرآن بالاسم
الصفحه ٣٥٩ : صلىاللهعليهوسلم.
والخلاصة : أن
الحديث يخصص عموم مفهوم السنّة بخصوص منطوق القرآن ، فمن يباشر ما عدّده الحديث
الصفحه ٣٧٠ : الآن المليار ، ولكل شىء
بداية ، وفى بداية الإسلام كان عدد الذين أضمروا الإسلام قليلا جدا ، ومع ذلك
الصفحه ٣٩٩ :
عباس ليس من الرسالة فى شىء ، والكثير من هذه الأحاديث قيل فى عدد هائل من
الصحابة يروّج لهم أتباعهم
الصفحه ٤١٠ : منهم العدد الكافى الذى يضمن صحة النقل عنهم بالتواتر ، وأن
الآية : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى
الصفحه ٤٣٧ : البابين
السابع والثامن من السفر الأول فى بيان عدد أولاد بنيامين وأسمائهم ، وخالفوا فى
ذلك التوراة ، وجا
الصفحه ٤٣٨ : العدد من أسفار التوراة. وحزقيال اتّبع
التوراة فى زمانه ، فلو كانت تلك التوراة التى اتّبعها هى نفسها
الصفحه ٤٤٢ : الشباب الحامل للسلاح خطأ كذلك ، لأن عدد هؤلاء الشباب مرتبط بعدد
سكناهم مصر.
ومن أمثلة
الخطأ كذلك أن
الصفحه ٤٧٠ : ) : فلما ذا هذا العدد بالذات؟ حتى قال بعضهم : طالما أن
الصفحه ٤٧٦ : سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها عند الله».
والعدد سبعين افتراضى ، وفى رواية أخرى قال صلىاللهعليهوسلم