الصفحه ٣٥ : العلامات بالطّيب ، أو
الأحمر ، أو الألوان. ثم عشّر المصحف بالحبر ، وكتب به عند خواتم السور عدد ما
فيها من
الصفحه ٦٦ :
والمختلقون افتروا الأحاديث والأخبار فى فضل سور القرآن ، فمنهم الزنادقة ، قيل
وضعوا جملة من الأحاديث بلغ عددها
الصفحه ٧١ : ، وأربع آيات للعبد ، فيكون المجموع ست آيات. وفى الفاتحة : عدد
الآيات سبع ، ثلاث منها لله ، ثم الآية
الصفحه ٧٣ : مثلها من القرآن باعتبار عدد الآيات والحروف ، ومن تركها ناسيا يعيد
الصلاة أو يسجد سجدتى السهو ، وإذا قرأ
الصفحه ٨٠ : للمشابهة بينها وبين الفسطاط فى عظمته وبهائه ؛ والنحل : يقال لها
سورة النّعم ، لأنه عدّد فيها النّعم على
الصفحه ٨٢ : الأغلب والأعم ، وتأتى اثنتى عشرة مرة ، وتوهم
بالعدد الكثير للسائلين وتعظيم أسئلتهم ، وبعض السائلين كانوا
الصفحه ٨٣ : يعلم عدد السنين والحساب. وبمثل هذا النوع من الأسئلة أرغى اليهود
والمشركون وأزبدوا ، واليهود بصفة خاصة
الصفحه ٩٨ : العربى ،
فكلما كثر عدد العرب بالجزيرة كان ذلك إيذانا بهجرة إلى خارجها ، ولم تكن الفتوحات
العربية إلا هجرة
الصفحه ٩٩ : علوم
القرآن بقدر عدد كلماته مضروبة فى أربعة ، أى أنها سبعون ألف علم ،
الصفحه ١٠٠ : المعجزة فيه؟
لقد ترجم
القرآن فعلا إلى خمسين لغة مختلفة ، ولا يرقى هذا العدد إلى ما ترجمت إليه
الأناجيل
الصفحه ١١٣ :
، ودانيال ، وعزرا ، ونحميا ، والأحبار ـ وعدد هذه الأسفار ٢٤ سفرا ـ وضعها
مؤلفوها بعد سنة ٤٥٨ ق. م ونسبت
الصفحه ١٢٢ : ، وجودة السبك مع إحكام السرد ،
وإنه لشىء عجيب أن يتناول الموضوع الواحد فى عدد من السور فلا تحس بالتكرار
الصفحه ١٢٤ : مضى على طرح هذا التحدى نحو ألف وخمسمائة عام ، ولم نسمع عن متقدم
واحد أو عدد من المتقدمين ، والقرآن
الصفحه ١٥٦ : المسلمين حاولوا قتله كرمز للإسلام ، وبلغ عدد
محاولاتهم عشر مرات :
* ففي المرة
الأولى لمّا عرفوا أن
الصفحه ١٥٧ :
كانوا نكرات ، وبلغ عدد كبار المتآمرين أربعة عشر ، وتداولوا فيما بينهم ،
وأشار عليهم أبو جهل أن