الصفحه ٢٢٩ : كان قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
الصفحه ٢٢٨ :
بزوجات النبىّ صلىاللهعليهوسلم
،
والجلابيب بزوجاته
وبناته وسائر المؤمنات
تخصّ آية
الحجاب نسا
الصفحه ٢١٠ : أبى حاتم عن علىّ بن الحسين : أن الله
تعالى قد أعلم نبيّه أنها ستكون من أزواجه قبل أن يتزوجها! فلما
الصفحه ٥٥ : تأذّت من جلوسهم ، وكانت
تقعد غير بعيد ووجهها إلى الحائط ، فلما انصرفوا قامت وقام النبىّ
الصفحه ٧١٥ : : (إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
الصفحه ٩٣٩ : توقع أن يضايقهم قومه ويحاولون غوايتهم. والزواج فى عرف
لوط أطهر من هذا الشذوذ ، قال : (هؤُلاءِ بَناتِي
الصفحه ٤٧ :
خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (١٢) (المجادلة). قال علىّ
الصفحه ٦٢٩ :
(زَوَّجْناكَها) وتباهى نساء النبىّ صلىاللهعليهوسلم بأن الله أنكحها النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : فمع قراءة النبىّ صلىاللهعليهوسلم «لعلم للساعة» (بالكسر) ، والمقصود أن القرآن هو علم الساعة ، لأنه
الصفحه ٤٦٠ :
٤٩٩. إشكال الآية : (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ) (البقرة ٦١)
قال المستشرقون
الصفحه ١٤٦ : أخيك الغداة عظيما! قال العباس : يا
أبا سفيان! إنها النبوة!» وفى الحديث أن النبى خيّر بين أن يكون نبيا
الصفحه ١١٥١ :
أهل النار. وقال آدم يحييه : مرحبا بالنبىّ الصالح والابن الصالح. ثم عرّج
جبريل بالنبىّ
الصفحه ١٦٨ : للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ
الصفحه ١٩٦ : للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فزوّجها من زيد بن حارثة ، فكرهت ذلك هى وأخوها. وسواء
كانت الآية فى هذه أو تلك
الصفحه ١٩٧ : ، ووصفتها عائشة بأن بها سورة من
حدّة ، أى من شدة خلق ، وهو ما كان يشكوه فيها زيد بن حارثة والنبىّ