الصفحه ٥٦٨ : ، وهو وحده تعالى الذى بيده أن يضيف ويزيد ، وأن ينقص
ويمحو من كتابه ، وعنده أم الكتاب ، والنبىّ
الصفحه ٦٠٥ :
قبله ، ومنهم : موسى ، وإبراهيم ، ونوح ، وهود ، وصالح ، وشعيب ، فليس شيئا جديدا
أن يجحد النبىّ
الصفحه ٨٤٣ : ، وكان أول نبىّ بغير إشكال ، ولم يكن معه إلا النبوة ، ولكن لم
تفرض له الفرائض ، ولا شرّعت له المحارم
الصفحه ٧٣٨ : فَضَّلْنا
بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) (الإسراء ٥٥). وفى القرآن تأتى (يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) ثلاث عشرة
الصفحه ١١٦١ : اسمه كما هو كما فى حالة المقداد بن الأسود ، فلم يعرف
إلا بهذا الاسم واشتهر به ، وكان الأسود بن عبد يغوث
الصفحه ١٠٤٨ : لذلك سفرى صمويل. ولا ذكر
لكل ذلك فى قصة القرآن إلا أنه نبىّ ، وبصفته اختار لهم شاول ملكا. يقول القرآن
الصفحه ١٤٩ : ) صِراطِ اللهِ الَّذِي لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ) (٥٣
الصفحه ١٦٦ : ، وموسى اقتصر على بنى
إسرائيل ، وعيسى قال عن نفسه : إنه ما جاء إلا لخراف بنى إسرائيل الضالة ، وكلّ
نبىّ
الصفحه ١٩٢ : عورة النبىّ صلىاللهعليهوسلم أبدا ، وما نظر عورتها ، فالحياء صفته ، والتعفف مسلكه.
وليس معنى أنه تزوج
الصفحه ٢١٥ : ، توفيت منهن خديجة ، وزينب بنت خزيمة فى
حياته ، وتوفى هو عن تسع زوجات كما قيل. وبالمقارنة فإن النبىّ داود
الصفحه ٢٣١ :
٢٦٤. النبىّ صلىاللهعليهوسلم
هل كان إذا جاءه الوحى يتشنّج؟
أو هل كان مريضا
بالهيستريا أو
الصفحه ٥٠٢ : تَطَّلِعُ عَلى
خائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ) (المائدة ٢٣) ، فهذه أربع مخالفات أخرى ، وكلها
الصفحه ١٠٨٥ : لها
معان كثيرة ولا يصلح منها لتفسير ذى الكفل إلا أن يكون الكفل بمعنى الكفالة ، فهو
صاحب كفالة ، وصاحب
الصفحه ٦٥٣ :
إلى نبيّه الكريم ، وتنزّلت عليه قرآنا ، ولم يكن النبىّ صلىاللهعليهوسلم بدعا بين الرسل أن أوحى
الصفحه ٧٥٨ : وَبَسَرَ (٢٢) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (٢٣)
فَقالَ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلَّا