الصفحه ٤٥٠ : أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) (١٥) (يونس) ، وقوله عن عقوبة أن يتقوّل النبىّ صلىاللهعليهوسلم على الله
الصفحه ٦٩٤ : إلا عبارة واحدة : (هذا يَوْمٌ عَسِرٌ) (٨). ثم تضرب السورة الأمثال للنبىّ وللمؤمنين بما حدث لأنبيا
الصفحه ٨٢٧ : واستبشروا ، إلا العباس فإنه بكى ، وسأله النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «ما يبكيك يا عمّاه؟ قال : نعيت إليك نفسك
الصفحه ١١٢٨ : الساعة
هو «النبىّ إيليا» ، والمسيح عندهم هو إيليا وليس عيسى ، وإيليا هو النبىّ إلياس
أو إدريس بالعربية
الصفحه ١٩٦ : الوضع
الذى وضعت فيه زينب إلا أن يتزوجها النبىّ صلىاللهعليهوسلم نفسه ، والعرب ليس من عادتهم أن يتزوجوا
الصفحه ١٩٧ :
فيها عائشة إلا أنها حلوة مليحة ، تأخذ بنفس كل من يراها ، ولم تكن الملاحة سببا
لزواج النبىّ
الصفحه ٧٧ : ذهبوا إلى أنها ليست من الفاتحة أو
من غيرها ، إلا فى سورة النمل ، الآية ٣٠ ؛ والنبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٤ : وآمنا بك. يقول ابن عباس : فوقع ذلك فى قلب النبىّ صلىاللهعليهوسلم لما يحب من إسلامهم! فرحل من المدينة
الصفحه ٨٧٢ : ء ، جميعهم كذّبوهم. ولما نزّل النبىّ صلىاللهعليهوسلم الحجر فى غزوة تبوك ، أمرهم ألا يشربوا من بئرها ، ولا
الصفحه ٣٠٧ :
لهم : «قولوا لا إله إلا الله تملكوا بها العرب وتدين لكم بها العجم» ،
فأبوا وأنفوا ، وفيهم أنزل
الصفحه ١٣١ : » ، وعن عروة ، عن عائشة فيما رواه البخارى قالت : سمع
النبىّ صلىاللهعليهوسلم رجلا يقرأ فى المسجد فقال
الصفحه ٤٣١ : النبىّ خاصة وغير ملزمة بعده
قالوا فى قوله
تعالى : (وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ
الصفحه ٥٧٦ : بها النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وأولها أن لا تستغرق الرحلة إلا ليلة ، مع أن المسيرة
من المسجد الحرام
الصفحه ٧٢٥ : الجماعة على أن تقول ما تفعل ، وأن لا تعد إلا بما فى استطاعتها أن
تفعله ، ولا تأخذ على عاتقها أن تقوم بأى
الصفحه ٥١٢ :
يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ) (٩) (الأحقاف) ، وفى الرواية من الإسرائيليات أن قولهم اشتد على النبىّ