الصفحه ١٧١ : النصيب الأوفى ، وقيل إنه لذلك
مقام الشفاعة ، فلا أحد يمكن أن يشفع لأحد يوم القيامة إلا النبىّ
الصفحه ٥١١ : أنه ليس نبىّ من الأنبياء إلا يأتيه ملك من الملائكة من
عند ربّه بالرسالة وبالوحى ، فمن صاحبك حتى نتابعك
الصفحه ٥٧٨ : من
قرية كافرة إلا ويهلكها الله قبل يوم القيامة ، وما منع أن تكون للنّبىّ صلىاللهعليهوسلم آيات إلا
الصفحه ٨٥٨ : أو مصلح إلا وهو يخاطب الناس كافة فقراءهم
وأغنياءهم ، فإذا اتّبعه الدنىء لم يلحق النبىّ أو المصلح من
الصفحه ١٩٣ : ، وكانت أم سلمة تعتذر بأنها مسنة ، وغيور ، وذات عيال
، فكان الصحابة ينصرفون عنها ، إلا النبىّ
الصفحه ٨٥١ : والعذاب ، وكيده مع ذلك ضعيف ، ولا يعد إلا الغرور ، وأولياؤه هم أتباعه ،
وإخوانه ، وحزبه ، وقرناؤه ، يوحى
الصفحه ٧٧٢ : ، والله وحده يستأثر بعلمه ،
والنبىّ لم يكلّف إلا بتذكير الناس وتحذيرهم من هذا اليوم ، وفيه يموت الجميع إذا
الصفحه ١٠٦٧ : تتوخى بها الظهور عليه ، وإلا فالنبىّ صلىاللهعليهوسلم كان يقبل الهدية ولكنه يثيب عليها ، أى يهدى مثلها
الصفحه ٨٧٦ : يأتى فى سورة الإسراء : أنه ما منع
الله أن تكون للنبىّ صلىاللهعليهوسلم آية ، إلا أن الأولين كذّبوا
الصفحه ١٦٨ : للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ
الصفحه ١٦٤ : رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ
إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) (١١) (إبراهيم) ، وأكد النبىّ صلىاللهعليهوسلم ذلك عن نفسه
الصفحه ٢٥٠ :
٢٧٤. (الكفّار لا
يعذبون والنبىّ بينهم)
فى القرآن كله
لم يحدث أن عذّب الله قوما إلا بعد أن يخرج
الصفحه ١٤٦ :
خبزا ، وكان يمر عليهم الشهر والشهران لا يطهون طعاما ، ولا يجدون إلا
التمر والماء ، وكان يخصف نعله
الصفحه ٦٥ :
صلىاللهعليهوسلم : «أعطيت خواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش لم يعطهن
نبىّ قبلى» ، وفى رواية
الصفحه ٥٥٧ : وهارون ، عن موقف النبىّ
يونس مع قومه ، ورغم أن نصيب يونس من السورة آية واحدة ، وتأتى فى آخر السورة ،
إلا