الصفحه ٨١٠ :
بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٣١) قالُوا سُبْحانَكَ لا عِلْمَ
لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا
الصفحه ٩٥٦ : النوم
فيه ، ولذلك لا يرى الرائى إلا ما يصح إدراكه أو تأويله ، كأن تكون صورة محسوسة ،
وأمثلة موافقة لواقع
الصفحه ٩٦٥ : ، إلا أنهم مع ذلك
ضمّوا السفر لمجموعة الكتاب المقدّس كى يعدّ الكتاب أضخم وأكبر. واسم أيوب Job يعنى بلغة
الصفحه ١٠١٠ : بأنها دار الفاسقين. وكذلك ذهب بعض المفسرين هذا المذهب
فى التفسير ، إلا أن بنى إسرائيل كانوا قد خرجوا من
الصفحه ١١٥٤ :
بمراحل ، فالصلاة إذن كانت موجودة ، وكانت خمس صلوات ، وكانت كل صلاة
ركعتين إلا المغرب ، فلما كان
الصفحه ١٤ : وإن
كان البعض قالوا إنه توقيفي ، بدليل حديث النبىّ صلىاللهعليهوسلم لمعاوية وهو من كتبة الوحى : «ألق
الصفحه ١٦٥ : .
* * *
٢٠٩. النبىّ صلىاللهعليهوسلم
خليله الله تعالى
فى الحديث : «وقد
اتخذ الله صاحبكم خليلا» أخرجه مسلم
الصفحه ١٨٥ : ) لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنا لا
الصفحه ٢٠٧ :
التراث اليهودى وليس من التراث العربى ، وهو دليل أى دليل ، على أن مخترع القصة عن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١١ : علىّ ، وتؤذينى بلسانها ، فقال النبىّ صلىاللهعليهوسلم : أمسك عليك زوجك واتق الله. وقيل : إن الله بعث
الصفحه ٢١٧ :
ذهب ، فصاغ لها حلقة من فضة وطلاها بالذهب أو بالزعفران ، فأبت إلا أن تكون
من الذهب : يعنى سألته
الصفحه ٢٣٢ : ). وقال النبىّ صلىاللهعليهوسلم للحارث بن هشام عن كيفية استقباله للوحى : «إن الوحى
يأتى أحيانا مثل صلصلة
الصفحه ٢٤٩ : ، وعرّج به الى السماء ، وأن ديانته لم ترج إلا بالسيف ، وكان شديد
التعطش إلى دماء مخالفيه ، وما كان يتيح
الصفحه ١١٤٨ :
واستأنفا الرحلة فسمع النبىّ صلىاللهعليهوسلم نداء عن يمينه : يا محمد ، على رسلك حتى أسألك؟ فلم
الصفحه ١١٥٢ : على أعين بنى آدم ، لا
يتفكرون فى ملكوت السموات والأرض ، ولو لا ذلك لرأوا العجائب.
وقال النبىّ