الصفحه ٧٣٥ : ء». والخطاب فى السورة
للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) والحكم عام لأمّته : (إِذا
الصفحه ٥٨ : ، وقارئها من أولياء الله ، وله أجر الشاكرين ، وثواب النبيين ، وعطاء
الصدّيقين. وكان نزول آية الكرسى على
الصفحه ٥٩٨ :
ولا يرضى بالزواج من الزانية إلا زان أو مشرك ، وكذلك الزانى ، ولأنه لا
ينكح الزانية إلا من يرضى
الصفحه ١٨٠ :
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَظُنُّونَ) (٧٨) (البقرة) يعنى من أهل
الصفحه ١١٩١ : وبالصبر عليها ، وأن النار لا ينجى منها إلا بترك الشهوات وفطام النفس
عنها. وروى عن النبىّ
الصفحه ٢٤١ : ) (٣) (الأحزاب). وهذا هو التفسير الصحيح لهذه الآيات ، إلا أن رواة
الإسرائيليات ذهبوا بعيدا ، وربطوا نزول هذه
الصفحه ٤٥٣ :
الممكن أن يمالئ هذا أو ذاك ، ولو لا السماء لفعل ذلك! وفى رواية أخرى : أن
أكابر قريش قالوا للنبىّ
الصفحه ٧٤ : وحمد ، و «لا إله إلا الله»
توحيد فقط. وقال النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «أفضل ما قلت أنا والنبيّون من
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم أن يقدم مكة يدعو الناس إلى الله لعلّهم يهتدون ، وإلّا
آذاهم كما كان يؤذى أصحاب النبىّ
الصفحه ٢٣٩ :
يحدث إلا مع النفخ فى النفير ، وهو انشقاق لا يكون فيه التحام ، ولكنه ينذر
بنسف القمر وسقوطه من
الصفحه ٥٤٠ : أيها اليهود ما تحبون ،
وتخفون منه ما تخفون ، وما تفعلون إلا أنكم فى خوضكم تلعبون. ويخاطب النبىّ
الصفحه ٥٨١ :
ذلك شىء إلا الصالحات ، وهى عند الله خير ثوابا وخير أملا ؛ والمثل الثالث
: مثل مآل المتكبّر
الصفحه ٨٢ : ، والنبىّ خير معلّم ، والقرآن خير الكتب للتعليم
، وكان السوفسطائية يعلّمون فى اليونان بالأجر ، والعلم
الصفحه ١٣٦ :
سبع ولا تقرءوه فى أقل من ثلاث» ؛ وعن عائشة : أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم كان لا يختم القرآن فى
الصفحه ١٧٩ :
٢٣٥. النبىّ صلىاللهعليهوسلم
: كيف تكون له كل هذه الأحاديث ،
وجميع ذلك العلم ،
ويقال إنه أمىّ