الصفحه ١١١٧ : الناس بإزائها : هل كانت نبيّة؟ والجواب طبعا للأعراف اليهودية عن
النبيّات فى بنى إسرائيل ، ومثلها مثل
الصفحه ١٧٧ : دعوى النصارى لعيسى
، فيزعمون أنه الربّ ، وأنه ابن الله. ووصفوا دعوى النبىّ صلىاللهعليهوسلم بأنها سحر
الصفحه ٢٤٨ : يمكن أن ينطبق عليها ، ولم يكن لهم من مرجع إلا سرجيوس
المزعوم ، وقالوا : أن بحيرا أو سرجيوس كان شهوانيا
الصفحه ٤٦١ :
النبىّ. وقيل فى ذلك أن هذه الأحاديث ربما صدرت قبل أن تتنزل الآية ، وربما
قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٤ : إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) (البقرة ١٤٣). وقال ابن
الصفحه ٥٢٩ : ، ولهم العاقبة بالنصر والظفر. وما محمد الذى أشاعوا عنه فى أحد أنه
قتل إلا رسول كالرسل ، فهل إذا مات أو
الصفحه ٦١٨ :
فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) (٨٣) فالذى يأتى بالحسنة له خير منها ، والذى يأتى بالسيئة لا يجزى إلا
الصفحه ٦٦٧ : الدنيا للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ورسالته. وتختتم السورة بأمره تعالى للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : أن يصبر
الصفحه ٦٦٩ : ، ويستمتعون بحياتهم ، ويأكلون ويعيشون
كالأنعام ـ أى كالحيوانات ، وتخاطب السورة النبىّ صلىاللهعليهوسلم وأمّة
الصفحه ١٢٣١ : يشبهها حاليا
إلا أن نقول إنها علامة السجود والخشوع فى الصلاة ، وتتعلق بالجباة ، وعن جابر :
أن النبىّ
الصفحه ٤٦٠ : للشنعة على اليهود ، لأنهم الذين قتلوا
النبيين ، ولم تعرف أمة قتلت أنبياءها إلا اليهود ، ومعلوم أنه لا
الصفحه ٢١٤ :
يوما الحب إلا مع عائشة ، فهى حبيبته وزوجته فى الدنيا وفى الآخرة. وإن قيل
فلأى شىء قال النبىّ
الصفحه ٢٦٣ : على النبىّ التى فى التحيّات من
السنن والمستحبات ، إلا أنها غير واجبة التشهّد ، بدعوى ما كان عليه السلف
الصفحه ٧٩٣ : التبليغ ، وأن يقرأ
النبىّ صلىاللهعليهوسلم القرآن على الناس ، ولا ينسى ذلك ، ولا يغفل منه شيئا ،
إلا ما
الصفحه ٢٦٢ : . والمرأة أصابت وأخطأ ابن مسعود.
* * *
٢٩٣. ما معنى الصلاة
على النبىّ؟!
فى التوراة
اليهودية يأتى فى