الصفحه ٩٧ : الله! إن زوجها
فلان بن فلان الأنصاريّ. وإنه ضربها فأثر في وجهها. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤١ : ويقضي الله على لسان نبيه ما أحب. وعن ابن عباس (٢) رضي الله عنهما في قصة بريرة وزوجها قال : قال لها
الصفحه ٣٣٦ : ابن مسعود. وكذلك. لما
تنازعوا في المفوضة إذا مات زوجها هل لها مهر المثل ، أفتى
الصفحه ٣٢ : بالأمانة التامة في ذلك إلى أن يصل
إليه ماله. وقد ثبت في صحيح مسلم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : يا
الصفحه ٤٤ : التامة التي ليست مفتقرة إلى خبر. قال : ولا يصح أن تكون الناقصة ، كما ذكره
الحوفيّ ، لأن خبرها لا يكون إلا
الصفحه ٨٥ : . وقرئ (تجارة)
بالرفع على أن (كان) تامة ، وبالنصب على أنها ناقصة. والتقدير : إلا أن تكون
المعاملة أو
الصفحه ١٥٦ : وعلمه ورحمته ، وكماله
المطلق التام من لوازم ذاته؟ فأيّ ظلم أقبح من هذا؟ وأيّ حكم أشد جورا منه؟ حيث
عدل
الصفحه ٢٣٥ : والاستقصاء التام. وذلك سبب لظهور
الأسرار. وذلك مما لا يوافق مصلحة المدينة. والرابع ـ أن العداوة الشديدة كانت
الصفحه ٣٠٢ : . فيكون قولنا : قصرت الصلاة ، مجازا ،
لأنها تامة إذا نقص من الأربع. ويقولون : هذه الأخبار تعارض ما يفهم من
الصفحه ٣٥١ : محبته. وبه فسر الآية. أي : أحبه محبة تامة لا
خلل فيها. وقال ابن دريد : الخليل من أصفى المودة وأصحّها
الصفحه ٣٩٠ : )
(فَبِما نَقْضِهِمْ
مِيثاقَهُمْ) (ما) مزيدة للتأكيد ، أو نكرة تامة. و (نقضهم) بدل منها. والباء متعلقة
بفعل
الصفحه ٤١٦ : الروح والنفس.
ولئن قلنا إنه
لا يدل على الرفع بالوجه التام ، غير أنا نتنزل ونقول : ما دام في هذه المرة
الصفحه ٤٢١ : ؟
أبقوا في المدينة المقدسة؟ أم كروا إلى قبورهم فهم راجعون؟ وهل التأم الهيكل
والصخور؟ أم دامت على انشقاقها
الصفحه ٤٦٧ : الأقوال. وهم شيوخي. ولي فيهم الاعتقاد التام. لعلمهم
وفضلهم. ثم إنني مع ذلك أجد في قلبي من هذه التأويلات
الصفحه ٦ : منها : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمُ) الآية. (وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها) أي من نفسها. يعني من