الصفحه ٤٥٥ : في القرآن كثير. يخبر أنه تكلم في وقت معين. ونادى في وقت معين. وقد ثبت
في الصحيحين (١) عن النبيّ
الصفحه ٤٧٨ :
القلوب. كما سمى به القرآن لذلك ، في قوله تعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا
الصفحه ١٧ : من الشيعة ، وثلة من محققي المتأخرين ، وخالفه أيضا
القرآن الكريم ، كما بيناه. وخالفه أيضا فعل رسول
الصفحه ٢٠ : فرد
فرد. فالأولى أن يستدل على تحريم الزيادة على الأربع بالسنة لا بالقرآن. وأما
استدلال من استدل بالآية
الصفحه ٦٦ :
قال الرازي :
من تكلم في أحكام القرآن وجب أن لا يذكر إلا ما يستنبطه من الآية.
فأما ما سوى
ذلك
الصفحه ٧١ : القرآن بخبر الواحد. أي وهو مقبول ومعمول به في غير ما
موضع. كنصاب السرقة. وفي التنبيه الآتي زيادة لهذا
الصفحه ٨١ : يؤقت فيه عدد كما أقت في المحصنة ، وكما
وقت في القرآن بنصف ما على المحصنات. فوجب الجمع بين الآية والحديث
الصفحه ٨٤ : الآيات المتقدمة ، فقد كان الحكم كذلك في الملة
السابقة.
وقد قرأت في
سفر الأحبار اللاويين ، من التوراة
الصفحه ٨٨ : كلها كبائر ، وإنه لا صغيرة.
قال الإمام ابن
القيّم في (الجواب الكافي) : قد دل القرآن والسنة وإجماع
الصفحه ١١٠ : لَهُ قَرِيناً) معينا في الدنيا (فَساءَ قَرِيناً) فبئس القرين والصاحب الشيطان. لأنه يضله عن الهدى
ويحجبه
الصفحه ١١٣ : بالقرآن
الذين شاهدهم وعرف أحوالهم. ثم إن أهل كل عصر يشهدون على غيرهم ممن شاهدوا
أحوالهم. وعلى هذا الوجه
الصفحه ١١٤ : مُشْرِكِينَ). فقال له ابن عباس : إني أحسبك قمت من عند أصحابك فقلت
: ألقي على ابن عباس متشابه القرآن. فإذا رجعت
الصفحه ١١٥ :
كتاب (الرد على الجهمية) في باب (بيان ما ضلت فيه الزنادقة من متشابه
القرآن) وساق مثل ما تقدم عن
الصفحه ١٣٧ : القرّ على نفسي ، فأمرته أن يرحلها ورضفت أحجارا فأسخنت بها ماء
فاغتسلت به. فأنزل الله عزوجل (لا
الصفحه ١٣٩ : : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ).