الصفحه ٦٤ :
مسلم وغيره : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرّمن. ثم نسخن
بخمس معلومات. فتوفي رسول
الصفحه ٧٣ : ) (١)
المرويّ في
الصحيحين وغيرهما ، خبر واحد. وتخصيص عموم القرآن بخبر الواحد لا يجوز. كما نقله
عنهم الرازيّ
الصفحه ٧٧ : ، فلما وليّ عمر خطب الناس فقال : إن
القرآن هو القرآن. وإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو الرسول. وإنهما
الصفحه ١٦٥ : الأمور يقولون بقول الجهمية :
إن القرآن مخلوق. وإن الله لا يرى في الآخرة. وإن ظاهر القرآن لا يحتج به في
الصفحه ٣٠٧ : وصلاة الخوف في القرآن. ولا نجد
صلاة السفر في القرآن. فقال له ابن عمر : يا أخي! إن الله بعث محمدا
الصفحه ٣٣٠ : فرض. قال : صدقت. وقام وذهب.
وروي عنه أنه
قال : قرأت القرآن في يوم وفي كل ليلة ثلاث مرات. حتى ظفرت
الصفحه ٣٣٥ : المضروبة في
القرآن. وكذلك الإجماع دليل آخر. كما يقال : قد دل على ذلك الكتاب والسنة
والإجماع. وكل من هذه
الصفحه ٣٣٧ : : ١ ـ ٢].
وكذلك تنازعوا
في المبتوتة هل لها نفقة أو سكنى. احتج هؤلاء بحديث فاطمة (١) وبأن السكنى التي في القرآن
الصفحه ٣٧٣ :
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ) قال المفسرون : إن المشركين بمكة كانوا في مجالسهم
يخوضون في ذكر القرآن ويستهزئون به
الصفحه ٣٩٠ : مبسوط في سورة الأعراف عند قوله : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي
كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ
الصفحه ٤١٧ : ، جعل القرآن متواترا. وثانيها ـ أن
قاعدة التواتر تبطل بالكلية.
فإن غاية خبر
التواتر يصل إلى مثل هذا
الصفحه ٤٢٦ : السادس أن القرآن العزيز لم يؤنب النصارى ، ولا مرة ، على ضلال اعتقادهم
بصلب المسيح وموته وقيامته. ولا كذب
الصفحه ٤٢٩ : دعوى (صاحب جريدة شهادة الحق) الإجماع على الصلب وانفراد
القرآن الشريف بنفيه ـ غير مسلمة ، مع وجود هذه
الصفحه ٤٣٦ : : جميع
النسخ بعد النبيّ صلىاللهعليهوسلم حرفت فقد قال ما يعلم أنه خطأ. والقرآن يأمرهم أن
يحكموا بما
الصفحه ٤٤٩ : نصه :
فصل
ومن ذلك
الاقتصاد في السنة واتباعها كما جاءت بلا زيادة ولا نقصان. مثل الكلام في القرآن