الصفحه ٢٣٣ :
وَكِيلاً) كفيلا بالنصرة والدولة لك عليهم.
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٤٦٨ : تعالى قد تكلم بالقرآن المجيد
بجميع حروفه. فقال تعالى : (المص) [الأعراف : ١]. وقال : (ق ، وَالْقُرْآنِ
الصفحه ٧٢ :
عَلَيْكَ عَظِيماً).
في آيات
نظائرها.
قال الشافعيّ :
[٢٥٢] فذكر
الله عزوجل الكتاب وهو القرآن : وذكر
الصفحه ٩٦ : ء عليهم في
الكتاب والسنة. ولأن القرآن أنزل على لغتهم. فالغلط أبعد عنهم من غيرهم. لا سيما
تفسير حبر الأمة
الصفحه ١٨٦ : ـ كون الذي يعرف به ما يقع به التكليف هما القرآن
والسنة. فكان التقدير : وأطيعوا الله فيما قضى عليكم في
الصفحه ١٩٣ : إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) يعني القرآن (وَما أُنْزِلَ مِنْ
الصفحه ٣٢٢ :
فلما نزل
القرآن : أتي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالسلاح فرده إلى رفاعة.
قال قتادة :
فلما
الصفحه ٣٣٤ : يقتضي الوعيد. لأنه مستلزم للآخر. كما يقال مثل ذلك في معصية الله والرسول
ومخالفة القرآن والإسلام. فيقال
الصفحه ٣٣٨ : إذا وجد البرد أن يتيمّم. وقد قال ابن عباس وفاطمة
بنت قيس وجابر : إن المطلقة في القرآن هي الرجعية بدليل
الصفحه ٤٢٧ : أشد
المطابقة لما ورد في نفس القرآن بهذا الشأن. ولكلّ فحوى أسفار الميثاقين أو
العهدين. بكل بيان. إنما
الصفحه ٤٢٨ : (عقيدة المسلمين في بعض المسائل النصرانية)
صحيفة (٤٩) : إن القرآن ينفي قتل عيسى وصلبه. ويقول بأنه ألقي
الصفحه ٤٣٢ : . وأنه يلزم حينئذ تأويل ما جاء في القرآن المجيد حتى يصل
للوفاق.
فعاد صاحب (السيوف
البتارة) وألف رسالة
الصفحه ٤٦٣ : هذا
منهاجهم ، وقالوا : إن القرآن غير مخلوق ، لما دل على ذلك من النصوص وإجماع السلف.
ولمّا رأوا أنه
الصفحه ١٤ : :
ذهب قوم سدّى (كحتى. موضع قرب زبيد باليمن اه قاموس) إلى أنه يجوز التزوج بأي عدد
أريد. واحتجوا بالقرآن
الصفحه ١٥ : : أمسك أربعا وفارق واحدة.
واعلم أن هذا
الطريق ضعيف لوجهين : الأول ـ أن القرآن لما دل على عدم الحصر بهذا