الصفحه ٤٦٩ : الآية رفع الجلالة الشريفة. وقرئ بنصبها في الشواذ. انتهى.
قال الحافظ ابن
كثير : روى الحافظ أبو بكر بن
الصفحه ٢١ :
قدمناه. ولكن الاستدلال على ذلك بحديث قيس بن الحارث وحديث غيلان الثقفيّ
وحديث نوفل بن معاوية هو
الصفحه ٤١ : إسحاق عن الحارث
بن عبد الله الأعور عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه قال : إنكم تقرؤون هذه الآية
: (مِنْ
الصفحه ٦١ : أبعد لك منها». وفي سنن أبي داود (٢) وغيره ، عن بصرة بن أكثم أنه تزوج امرأة بكرا في خدرها.
فإذا هي
الصفحه ٧٤ :
بإباحتها للضرورة. وهو رواية عن الإمام أحمد. وكان ابن عباس وأبيّ بن كعب وسعيد بن
جبير والسدّيّ يقرءون : فما
الصفحه ٩١ : فأعطوه للعصبة. ف (فما) تبيين (كل).
قال ابن جرير :
والعرب تسمي ابن العم مولى. كما قال الفضل بن العباس
الصفحه ١٣٥ :
قالت : فبعثنا
البعير الذي كنت عليه فوجدنا العقد تحته.
وقد رواه
البخاريّ (١) أيضا عن قتيبة بن
الصفحه ١٧٠ : عليه. وعن همّام بن الحارث عن المقداد رضي الله عنه (٣) أن رجلا جعل يمدح عثمان رضي الله عنه. فعمد المقداد
الصفحه ٢٤٥ : مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ
وَالسَّلامُ عَلى مَنِ
الصفحه ٢٥١ :
بعد أن خرجوا. كما تقدم في آل عمران. كما أوضحه الشيخان (١) والإمام أحمد والترمذيّ عن زيد بن ثابت
الصفحه ٢٥٨ : بيّنت
السنة مقدارها. وذلك فيما رواه النسائيّ (١) وابن خزيمة وابن حبان والحاكم وغيرهم ، عن أبي بكر بن
الصفحه ٣٠٥ : بها صلاة مقيم
رواه الإمام أحمد (٣) في (مسنده) وعبد الله بن الزبير الحميديّ في (مسنده) أيضا.
وقد أعله
الصفحه ٣١٣ : ء ركعة. وما روياه
عن صالح بن خوّات عمن صلى مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم يوم ذات الرقاع ؛ أن الطائفة صف
الصفحه ٣٢٠ : ) أنها نزلت في سارق بني أبيرق على اختلاف سياقاتهم ، وهي متقاربة.
وقد روى هذه
القصة الإمام محمد بن إسحاق
الصفحه ٣٢٨ : إلى محمد بن يزيد بن حنيش
قال : دخلنا على سفيان الثوريّ نعوده. فدخل علينا سعيد بن حسان ، فقال له